تصنيف:ديوان ابن حمديس
من موسوعة الأدب العربي
صفحات تصنيف «ديوان ابن حمديس»
(الصفحة السابقة) (الصفحة التالية)م
- ما أغمد العضب حتى جرد الذكر
- ما الذي أعددت للموت فقد
- ما زلت أشرب كأسه من كفه
- ما صد عني بوجهه ولها
- ما للوشاة عليها أذكت الحدقا
- ما للوشاة غدوا علي وراحوا
- متى صدرت عيناك عن أرض بابل
- متى ينال لديكم ما يؤمله
- مرابعهم للوحش أضحت مراتعا
- مزرفن الصدغ يسطو لحظه عبثا
- مشطت بالصبح صبحا
- مصفرة الجسم وهي ناحلة
- ملاعب البيض بين البيض والأسل
- ملك جديد مثل طبع المنصل
- ملني من لا أمله
- من شاء أن تسكر راح براح
- من كان عنه يدافع القدر
- من كان يعذب عندها تعذيبي
- من لي بطيب الوصل من غادة
ن
ه
و
- وآخذة في دورة فلكية
- وأبيض تحسب فيه الفرند
- وأبيض ماض لا يقي من غراره
- وأخضر حصلت نفسي به ونجت
- وأخضر لولا آية ما ركبته
- وأدهم ينهب عرض المدى
- وأشقر من خيل الدنان ركبته
- وأشم من بيت الرئاسة أكبر
- وأكلف منسره ذو شغا
- وابن السماء ينير مطلعه
- واعمر بقصر الملك ناديك الذي
- وباقة مستحسن نورها
- وباكية بعيون الجراح
- وثابتة الوقفين جوالة القرط
- وجد عن الدمع فض الختم فانسكبا
- وجدت الحلم ينصرني على من
- وجدت النوى إذ فقدت الشباب
- وجدول جامد في الكف تحمله
- وجسم له من غيره روح لذة
- وجفنين أوفى بالمنية فيهما
- وحمام سوء وخيم الهواء
- وخفاقة الرايات في جوف نقعها
- ودجنة كالنقس صب على الثرى
- وذات خلق تريب الخلق صورته
- وذات دلال لا يزال مسلطا
- وذات ذوائب بالمسك ذابت
- وذات عين من الغزلان فاترة
- وذي أربع كخوافي العقاب
- وذي رونق ترتاع منه كأنما
- وراقصة بالسحر في حركاتها
- ورب صبح رقبناه وقد طلعت
- ورد الخدود ونرجس المقل
- وريحانة في النفس منبت غصنها
- وزاهد في المال لا ينثني
- وزرقاء في لون السماء تنبهت
- وسابح لاعب في بحره مرحا
- وساحبة ليلا من الشعر الجثل
- وساقية تسقي الندامى بمدها
- وسامية الألحاظ للصيد قربت
- وصاحب بصحة بلا سقم
- وصفت حسنك للسالي فجن به
- وصفراء كالشمس تبدو لنا
- وطائر في الجو من مغرب
- وطائرة بذ الخيول بسبقها
- وطيبة الأنفاس تحسب وصلها
- وعظت بلمتك الشائبه
- وغيداء لا ترضى بلثمي خدها
- وفدت عليك سعادة الأعوام
- وفضفاضة خضراء ذات حبائك
- وقد تشق بنا الأهوال جارية
- وكأس نشوان فيها الشمس بازغة
- وكأنما شمس الظهيرة ناره
- وكأنها نون تمط وعينها
- وكنت إذا مرضت رجوت عيشا
- ولابس نقب الأعراض جوهره
- ولقد سريت بفتية قطعوا الفلا
- ولما التقى الأجسام من غير ريبة
- ولما تلاقينا وأثبت عندها
- ولما تنازعن معنى الحديث
- ولما رأت طير الفراق نواعبا
- ولو أن عظمي من يراعي ومن دمي
- ولى شبابي وراع شيبي
- ولي عصا من طريق الذم أحمدها
- وليث مقيم في غياض منيعة
- وليل رسبنا في عباب ظلامه
- وليل كأني أجتلي من نجومه
- وليلة حالكة الإزار
- وما أنا ممن يرتضي الهجو خطة
- وما روضة حي ثرى أقحوانها
- ومالئة من سناها العيون
- ومجرر في الأرض ذيل عسيبه
- ومحسودة لا تحسد الغيد مثلها
- ومديد الخطى كأنك منه
- ومديمة لمع البروق كأنما
- ومرتفع في الجذع إذ حط قدره
- ومرو صدى الروضات يسحب دائبا
- ومسبلة دمعا يسوغ عذوبة
- ومستحسن في كل حال دلالها
- ومشبهة في الجو أنوار أختها
- ومشرعة بالموت للطعن صعدة
- ومشمولة راح كأن حبابها
- ومضمن راحا يشف زجاجه
- ومطلعة الشموس على غصون
- ومعرضة ولت تمد تجنبا
- ومعطشات في سعور قيونها
- وممشوقة القد معشوقة
- ومن راقصات ساحبات ذيولها
- ومن سفن القفر سباحة
- ومنسم الآذي يعنق شطه
- ومنغمس في صبغة الليل يمتطي
- ومنقطع بالسبق من كل حلبة
- ومهند عجن الحديد لقينه
- ومودع في المطايا لسعة حمة
- وناطقة بالراء سجعا مرددا
- وناهدة تربت كفها
- وناهدة لما تنهدت أعرضت
- ونوبية في الخلق منها خلائق
- ونورية للنار فيها ذؤابة
- ونيلوفر أوراقه مستديرة
- ووردية في اللون والفوح شعشعت
- ويلي على مملوكة ملكت
ي
- يا أيها المعرض الذي رقدت
- يا باقة في يميني للردى بذلت
- يا بني الحرب ما بنو الحب إلا
- يا تاركا راحا تسلي همه
- يا جنة الوصل التي
- يا حسن ساقية تمد أناملا
- يا دار سلمى لو رددت السلام
- يا ذنوبي ثقلت والله ظهري
- يا رب مجلس لذة شاهدتها
- يا رسولي الذي يحدث سمعي
- يا سالبا قمر السماء جماله
- يا صورة الحسن التي طلعت
- يا عقرب الصدغ المعنبر طيبها
- يا قليل الوفاء ضاع وداد
- يا ليل هجر الحبيب طلت على
- يا ليل هل لصباحي فيك إشراق
- يا ليلة فزت إذ ظفرت بها
- يد الدهر جارحة آسيه
- يعيد عطايا سكره عند صحوه
- يقولون لي لا تجيد الهجاء
- يمضي لك السيف ما تنويه والقلم
- يهدم دار الحياة بانيها
- يوم كأن نسيمه