تصنيف:ديوان حسان بن ثابت
من موسوعة الأدب العربي
صفحات تصنيف «ديوان حسان بن ثابت»
(الصفحة السابقة) (الصفحة التالية)أ
- أبا لهب أبلغ بأن محمدا
- أبعد قتيل بالمدينة أظلمت
- أبلغ بني عامر عني مغلغلة
- أبلغ بني عمر بأن أخاهم
- أبلغ ربيعة وابن أمه نوفلا
- أبلغ عبيدا بأن الفخر منقصة
- أبلغ معاوية ابن حرب مألكا
- أبلغ هوازن أعلاها وأسفلها
- أبني الحماس أليس منكم ماجد
- أبوك أبو سوء وخالك مثله
- أبوك أبوك وأنت ابنه
- أتاني عن أمي نثا كلام
- أترك الناس فلا تشتمهم
- أتركتم غزو الدروب وجئتم
- أجدك لم تهتج لرسم المنازل
- أجمعت عمرة صرما فابتكر
- أحلامنا تزن الجبال رزانة
- أخلاء الرخاء هم كثير
- أرسم ديار من هنيدة تعرف
- أرقت لتوماض البروق اللوامع
- أروني سعودا كالسعود التي سمت
- أسلم أفصى غير آل عويمر
- أشاقك من أم الوليد ربوع
- أشرت لكاع وكان عادتها
- أضر بجسمي مر الدهور
- أظن عيينة إذ زارها
- أظنت بنو بكر كتاب محمد
- أعرض عن العوراء إن أسمعتها
- أعين ألا ابكي سيد الناس واسفحي
- أقام على عهد النبي وهديه
- أقبل سيل جاء من أمر الله
- أقمنا على الرس النزيع لياليا
- ألا أبلغ أبا سفيان عني
- ألا أبلغ أبا قيس رسولا
- ألا أبلغ أبا مخزوم عني
- ألا أبلغ أبا هدم رسولا
- ألا أبلغ الضحاك أن عروقه
- ألا أبلغ المستمعين لوقعة
- ألا أبلغ بني الديان عني
- ألا أبلغ خزاعيا رسولا
- ألا أبلغا عني أسيدا رسالة
- ألا أيها الساعي لتدرك مجدنا
- ألا إن ادعاء بني قصي
- ألا دفنتم رسول الله في سفط
- ألا ليت شعري هل أتى مكة الذي
- ألا ليتني فيها شهدت ابن طارق
- ألا من مبلغ عني أبيا
- ألا من مبلغ عني ربيعا
- ألا يا لقوم هل لما حم دافع
- ألست خير معد كلها نفرا
- ألم تذر العين تسهادها
- ألم تر أن الغدر واللؤم والخنى
- ألم تر أن طلحة في قريش
- ألم ترنا أولاد عمرو بن عامر
- ألم تسأل الربع الجديد التكلما
- ألم تنه خصيا الطابخي وأيره
- ألين إذا لان العشير فإن تكن
- أما الحماس فإني غير شاتمهم
- أمسى الخلابيس قد عزوا وقد كثروا
- أمسى الفتى عمرو بن عبد ثاويا
- أنا ابن خلدة والأغر
- أنشزوا عنا فأنتم معشر
- أهاجك بالبيداء رسم المنازل
- أوحش الجنبذان فالدير منها
- أوصى أبونا مالك بوصاية
- أوفت بنو عمرو بن عوف نذرها
- أولئك قوم لو لهم قيل أنفذوا
- أولئك قومي فإن تسألي
إ
- إبك بكت عيناك ثم تبادرت
- إبيض مني الرأس بعد سواده
- إذا أردت اللين الأشدا
- إذا الثقفي فاخركم فقولوا
- إذا الله حيا معشرا بفعالهم
- إذا تذكرت شجوا من أخي ثقة
- إذا ذكرت عقيلة بالمخازي
- إذا رأيت راعيين في غنم
- إذا عضل سيقت إلينا كأنهم
- إذا ما ابن عباس بدا لك وجهه
- إذا ما ترعرع فينا الغلام
- إذا نسبت يوما قريش نفتكم
- إذا والله نرميهم بحرب
- إقني حياءك في عز وفي كرم
- إن أباك الرذل كان لصغرة
- إن ابن جفنة من بقية معشر
- إن التي ألقتك من تحت رجلها
- إن الذوائب من فهر وإخوتهم
- إن السنام وإن طالت شطيته
- إن الصنيعة لا تكون صنيعة
- إن النضيرة ربة الخدر
- إن الهدايا تجارات اللثام وما
- إن امرأ أمسى وأصبح سالما
- إن تصلح فإنك عابدي
- إن تك مطعام العشيات من غنى
- إن تمس دار بني عفان خالية
- إن ثقيفا كان فاعترفوا به
- إن دهرا يلف شملي بجمل
- إن سرك الغدر صرفا لا مزاج له
- إن يأخذ الله من عيني نورهما
- إني حلفت يمينا غير كاذبة
- إني لعمر أبيك شر من أبي
- إياك إني قد كبرت وغالني
ب
ت
ر
س
ص
ع
ف
- فجاءت به عضب الأديم غضنفرا
- فجعنا فيروز لا در دره
- فخرتم باللواء وشر فخر
- فدى لبني النجار أمي وخالتي
- فر وألقى لنا رمحه
- ففدى أمي لعوف كلها
- فقالت أكل الناس أصبحت مانعا
- فلا تفش سرك إلا إليك
- فلا تك كالشاة التي كان حتفها
- فلا زال قبر بين بثنى وجلق
- فلا والله ما تدري معيص
- فلما هبطنا بطن مر تخزعت
- فمن يك بين هذيل الخنا
- فمن يك منهم ذا خلاق فإنه
- فنحن بنو قحطان والملك والعلا
- فنعم صاحب قوم لا سلاح لهم