الفرق بين المراجعتين ل"وما حاولتما بقياد خيل"

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث
(اضافة صورة لأول أبيات القصيدة)
 
(لا فرق)

المراجعة الحالية بتاريخ ١٩:١٢، ١ أبريل ٢٠٢٢

أبيات قصيدة وما حاولتما بقياد خيل لـ النابغة الذبياني

اقتباس من قصيدة وما حاولتما بقياد خيل لـ النابغة الذبياني

وَما حاوَلتُما بِقِيادِ خَيلٍ

يَصولُ الوَردُ فيها وَالكُمَيتُ

إِلى ذُبيانَ حَتّى صَبَّحَتهُم

وَدونَهُمُ الرَبائِعُ وَالخُبَيتُ

شرح ومعاني كلمات قصيدة وما حاولتما بقياد خيل

قصيدة وما حاولتما بقياد خيل لـ النابغة الذبياني وعدد أبياتها اثنان.

عن النابغة الذبياني

زياد بن معاوية بن ضباب الذبياني الغطفاني المضري، أبو أمامة. شاعر جاهلي من الطبقة الأولى، من أهل الحجاز، كانت تضرب له قبة من جلد أحمر بسوق عكاظ فتقصده الشعراء فتعرض عليه أشعارها. وكان الأعشى وحسان والخنساء ممن يعرض شعره على النابغة. كان حظياً عند النعمان بن المنذر، حتى شبب في قصيدة له بالمتجردة (زوجة النعمان) فغضب منه النعمان، ففر النابغة ووفد على الغسانيين بالشام، وغاب زمناً. ثم رضي عنه النعمان فعاد إليه. شعره كثير وكان أحسن شعراء العرب ديباجة، لا تكلف في شعره ولا حشو. عاش عمراً طويلاً.[١]

تعريف النابغة الذبياني في ويكيبيديا

النابغة الذبياني (؟؟؟ -18 ق.هـ/؟؟؟ -605 م). شاعر. له قصيدة يعدها البعض من المعلقات، ومطلعها:[٢]

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي