يقولون حصن ثم تأبى نفوسهم

أبيات قصيدة يقولون حصن ثم تأبى نفوسهم لـ النابغة الذبياني

يَقولونَ حِصنٌ ثُمَّ تَأبى نُفوسُهُم

وَكَيفَ بِحِصنٍ وَالجِبالُ جُموحُ

وَلَم تَلفِظِ المَوتى القُبورُ وَلَم تَزَل

نُجومُ السَماءِ وَالأَديمُ صَحيحُ

شرح ومعاني كلمات قصيدة يقولون حصن ثم تأبى نفوسهم

قصيدة يقولون حصن ثم تأبى نفوسهم لـ النابغة الذبياني وعدد أبياتها اثنان.

عن النابغة الذبياني

زياد بن معاوية بن ضباب الذبياني الغطفاني المضري، أبو أمامة. شاعر جاهلي من الطبقة الأولى، من أهل الحجاز، كانت تضرب له قبة من جلد أحمر بسوق عكاظ فتقصده الشعراء فتعرض عليه أشعارها. وكان الأعشى وحسان والخنساء ممن يعرض شعره على النابغة. كان حظياً عند النعمان بن المنذر، حتى شبب في قصيدة له بالمتجردة (زوجة النعمان) فغضب منه النعمان، ففر النابغة ووفد على الغسانيين بالشام، وغاب زمناً. ثم رضي عنه النعمان فعاد إليه. شعره كثير وكان أحسن شعراء العرب ديباجة، لا تكلف في شعره ولا حشو. عاش عمراً طويلاً.

تعريف النابغة الذبياني في ويكيبيديا

النابغة الذبياني (؟؟؟ -18 ق.هـ/؟؟؟ -605 م). شاعر. له قصيدة يعدها البعض من المعلقات، ومطلعها: