آذن صرف الدهر بالبين

من موسوعة الأدب العربي
مراجعة ٠٢:٣٥، ٢١ أبريل ٢٠٢٢ بواسطة Adab-designer (نقاش | مساهمات) (اضافة صورة لأول أبيات القصيدة)
(فرق) → مراجعة أقدم | المراجعة الحالية (فرق) | مراجعة أحدث ← (فرق)
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة آذن صرف الدهر بالبين لـ ابن غلبون الصوري

اقتباس من قصيدة آذن صرف الدهر بالبين لـ ابن غلبون الصوري

آذنَ صرفُ الدَّهرِ بالبَينِ

وأرَّقَت فُرقتُه عَيني

إذ جَلسَ الأستاذُ في مَجلسٍ

للمَجدِ ما بَينَ الأميرَينِ

ولا يُلامُ الدَّهرُ في عَجزِه

عن قلمٍ ما بينَ سَيفَينِ

شرح ومعاني كلمات قصيدة آذن صرف الدهر بالبين

قصيدة آذن صرف الدهر بالبين لـ ابن غلبون الصوري وعدد أبياتها ثلاثة.

عن ابن غلبون الصوري

عبد المحسن بن محمد بن أحمد بن غالب الصوري أبو محمد ابن غلبون. شاعر، حسن المعاني. من أهل صور، في بلاد الشام. مولده ووفاته فيها. وهو صاحب البيت: بالذي ألهم ثناياك العذابا ما الذي قالته عيناك لقلبي فأجابا له (ديوان شعر) .[١]

تعريف ابن غلبون الصوري في ويكيبيديا

عبد المحسن بن محمد بن أحمد بن غالب بن غلبون، أبو محمد الصوري، هو شاعر شيعي من شعراء العصر العباسي. ولد ومات في صور. وهو شاعر بديع الألفاظ حسن المعاني رائق الكلام مليح النظام مشهور بالإجادة بين شعراء أهل الشام، من حسنات القرن الرابع الهجري. جمع شعره بين جزالة اللفظ وفخامة المعنى. وله ديوان شعر يحتوي على خمسة آلاف بيت تقريباً، وهو من أقوى النصوص على تشيعه وعده ابن شهر آشوب من شعراء أهل البيت المجاهدين. عاش في القرن الرابع الهجري وحتى بدايات القرن الخامس.[٢]

  1. معجم الشعراء العرب
  2. ابن غلبون الصوري - ويكيبيديا

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي