أشكو من الله إلى خلقه

من موسوعة الأدب العربي
مراجعة ١٣:٤٠، ٢١ أبريل ٢٠٢٢ بواسطة Adab-designer (نقاش | مساهمات) (اضافة صورة لأول أبيات القصيدة)
(فرق) → مراجعة أقدم | المراجعة الحالية (فرق) | مراجعة أحدث ← (فرق)
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة أشكو من الله إلى خلقه لـ عبد الغني النابلسي

اقتباس من قصيدة أشكو من الله إلى خلقه لـ عبد الغني النابلسي

أشكو من الله إلى خلقه

إني إذاً من أهل دار الجحيمْ

وإنما شكري له دائماً

على توالي الفضل منه العظيم

ألم يكن أوجد ما لم يكن

مني بإيجاد جواد كريم

وهو الذي يحفظني بالذي

يمدُّني منه برزق مقيم

وكيفما كنت أرى فضله

غامرني وهو الغفور الرحيم

شرح ومعاني كلمات قصيدة أشكو من الله إلى خلقه

قصيدة أشكو من الله إلى خلقه لـ عبد الغني النابلسي وعدد أبياتها خمسة.

عن عبد الغني النابلسي

عبد الغني النابلسي. شاعر عالم بالدين والأدب مكثر من التصنيف، تصوف ولد ونشأ في دمشق ورحل إلى بغداد وعاد إلى سوريا وتنقل في فلسطين ولبنان وسافر إلى مصر والحجاز واستقر في دمشق وتوفي فيها. له مصنفات كثيرة جداً منها: (الحضرة الأنسية في الرحلة القدسية - ط) و (تعطير الأنام في تعبير الأنام -ط) و (ذخائر المواريث في الدلالة على مواضع الأَحاديث -ط) ، و (علم الفلاحة - ط) ، و (قلائد المرجان في عقائد أهل الإيمان - خ) ، و (ديوان الدواوين - خ) مجموع شعره وله عدة دواوين.[١]

تعريف عبد الغني النابلسي في ويكيبيديا

عبد الغني بن إسماعيل بن عبد الغني النابلسي الدمشقي الحنفي (1050 هـ - 1143 هـ / 1641 - 1731م) شاعر شامي وعالم بالدين والأدب ورحالة مكثر من التصنيف. ولد ونشأ وتصوف في دمشق. قضى سبع سنوات من عمره في دراسة كتابات «التجارب الروحيّة» لِفُقهاء الصوفية. وقد تعدّدت رحلاته عبر العالم الإسلامي، إلى إسطنبول ولبنان والقدس وفلسطين ومصر والجزيرة العربية وطرابلس وباقي البلاد السورية. استقر في مدينته دمشق وتوفي فيها.[٢]

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي