أما والذي حجت له العيس وارتمى

من موسوعة الأدب العربي
مراجعة ٠١:١٤، ٢٠ يونيو ٢٠٢٢ بواسطة Adab (نقاش | مساهمات) (اضافة تصنيف)
(فرق) → مراجعة أقدم | المراجعة الحالية (فرق) | مراجعة أحدث ← (فرق)
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة أما والذي حجت له العيس وارتمى لـ مجنون ليلى

اقتباس من قصيدة أما والذي حجت له العيس وارتمى لـ مجنون ليلى

أَما وَالَّذي حَجَّت لَهُ العيسُ وَاِرتَمى

لِمَرضاتِهِ شُعثٌ طَويلٌ ذَميلُها

لَئِن نائِباتِ الدَهرِ يَوماً أَدَلنَ لي

عَلى أُمِّ عَمروٍ دَولَةً لا أُقيلُها

شرح ومعاني كلمات قصيدة أما والذي حجت له العيس وارتمى

قصيدة أما والذي حجت له العيس وارتمى لـ مجنون ليلى وعدد أبياتها اثنان.

عن مجنون ليلى

قيس بن الملوح بن مزاحم العامري. شاعر غزل، من المتيمين، من أهل نجد. لم يكن مجنوناً وإنما لقب بذلك لهيامه في حب ليلى بنت سعد التي نشأ معها إلى أن كبرت وحجبها أبوها، فهام على وجهه ينشد الأشعار ويأنس بالوحوش، فيرى حيناً في الشام وحيناً في نجد وحيناً في الحجاز، إلى أن وجد ملقى بين أحجار وهو ميت فحمل إلى أهله.[١]

  1. معجم الشعراء العرب

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي