إذا صليت خمسا كل يوم

من موسوعة الأدب العربي
مراجعة ٢٠:٠٢، ١٩ يونيو ٢٠٢٢ بواسطة Adab (نقاش | مساهمات) (اضافة تصنيف)
(فرق) → مراجعة أقدم | المراجعة الحالية (فرق) | مراجعة أحدث ← (فرق)
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة إذا صليت خمسا كل يوم لـ الأقيشر الأسدي

اقتباس من قصيدة إذا صليت خمسا كل يوم لـ الأقيشر الأسدي

إِذا صَلَّيتُ خَمساً كُلَّ يَومٍ

فَإِنَّ اللَهَ يَغفِرُ لي فُسوقي

وَلَم أُشرِك بِرَبِّ الناسِ شَيئاً

فَقَد أَمسَكتُ بِالحَبلِ الوَثيقِ

وَهَذا الحَقُّ لَيسَ بِهِ خَفاءٌ

فَدَعني مِن بُنَيّاتِ الطَريقِ

شرح ومعاني كلمات قصيدة إذا صليت خمسا كل يوم

قصيدة إذا صليت خمسا كل يوم لـ الأقيشر الأسدي وعدد أبياتها ثلاثة.

عن الأقيشر الأسدي

المغيرة بن عبد الله بن مُعرض، الأسدي، أبو معرض. شاعر هجاء، عالي الطبقة من أهل بادية الكوفة، كان يتردد إلى الحيرة. ولد في الجاهلية ونشأ في أول الإسلام وعاش وعّمر طويلاً وكان (عثمانياً) من رجال عثمان بن عفان (رضي الله عنه) ، وأدرك دولة عبد الملك بن مروان وقتل بظاهر الكوفة خنقاً بالدخان. لُقّب بالأقيشر لأنه كان أحمر الوجه أَقشر وكان يغضب إذا دُعي به، قال المرزباني: هو أحد مُجّان الكوفة وشعرائهم، هجا عبد الملك ورثى مصعب بن الزبير.[١]

تعريف الأقيشر الأسدي في ويكيبيديا

أبو معرض المغيرة بن عبد الله بن الأسود يعرف عمومًا بـالأُقَيْشر الأسدي (؟ - 700) شاعر عربي من أهل القرن السابع الميلادي. اختلف الرواة في انتمائه. فمنهم من يقول إنه جاهلي ونشأ في الإسلام ومنهم من يراه جاهليًا وحامل لواء بني أسد. لقّب بالأُقَـيْشر لحمرة وجهه وكان يغضب، إذا دُعي به. أصل من ناحية الكوفة، وكان كثير الشراب في حانات الحيرة. هو شاعر هجّاء، عالي الطبقة. قُتل بظاهر الكوفة خنقًا بالدخان.[٢]

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي