تصنيف:ديوان الشافعي
من موسوعة الأدب العربي
مراجعة ٠٢:٢٨، ٤ أكتوبر ٢٠٢١ بواسطة منشئ تصنيف تلقائي (نقاش | مساهمات) (تم إنشاؤها بواسطة امتداد AutoCreateCategoryPages.)
هذه صفحة تصنيف. هي تعرض كل الصفحات في التصنيف "ديوان الشافعي" بالإضافة للتصنيفات الفرعية للتصنيف "ديوان الشافعي" لو كان أيا منها موجودا.
صفحات تصنيف «ديوان الشافعي»
أ
- أأنثر درا بين سارحة البهم
- أتهزأ بالدعاء وتزدريه
- أجود بموجود ولو بت طاويا
- أحب من الإخوان كل مواتي
- أرى الغر في الدنيا إذا كان فاضلا
- أرى حمرا ترعى وتعلف ما تهوى
- أرى راحة للحق عند قضائه
- أصبحت مطرحا في معشر جهلوا
- أعرض عن الجاهل السفيه
- أكل العقاب بقوة جيف الفلا
- أمت مطامعي فأرحت نفسي
- أمطري لؤلؤا جبال سرندي
- أنت حسبي وفيك للقلب حسب
- أهين لهم نفسي وأكرمها بهم
إ
- إذا أصبحت عندي قوت يومي
- إذا المرء أفشى سره بلسانه
- إذا المرء لا يرعاك إلا تكلفا
- إذا رمت أن تحيا سليما من الردى
- إذا رمت المكارم من كريم
- إذا سبني نذل تزايدت رفعة
- إذا في مجلس نذكر عليا
- إذا لم أجد خلا تقيا فوحدتي
- إذا لم تجودوا والأمور بكم تمضي
- إذا ما كنت ذا فضل وعلم
- إذا نحن فضلنا عليا فإننا
- إذا نطق السفيه فلا تجبه
- إن الغريب له مخافة سارق
- إن الفقيه هو الفقيه بفعله
- إن الملوك بلاء حيثما حلوا
- إن كنت تغدو في الذنوب جليدا
- إن لله عبادا فطنا
- إني أعزيك لا أني على طمع
- إني صحبت الناس ما لهم عدد
ا
ت
ك
ل
و
- وأكثر من الإخوان ما اسطعت إنهم
- وأنزلني طول النوى دار غربة
- وأنطقت الدراهم بعد صمت
- وجدت سكوتي متجرا فلزمته
- وداريت كل الناس لكن حاسدي
- ودع الذين إذا أتوك تنسكوا
- ورب ظلوم قد كفيت بحربه
- وعين الرضا عن كل عيب كليلة
- ولرب نازلة يضيق لها الفتى
- ولقد بلوتك وابتليت خليقتي
- ولما أتيت الناس أطلب عندهم
- ولما قسا قلبي وضاقت مذاهبي
- ولولا الشعر بالعلماء يزري
- وما كنت راض من زماني بما ترى
- ومن البلية أن تح
- ومن الشقاوة أن تحب
- ومن هاب الرجال تهيبوه