لو كنت تنصف في الهوى ما بيننا

من موسوعة الأدب العربي
مراجعة ٠٦:٣٧، ٢٣ أبريل ٢٠٢٢ بواسطة Adab-designer (نقاش | مساهمات) (اضافة صورة لأول أبيات القصيدة)
(فرق) → مراجعة أقدم | المراجعة الحالية (فرق) | مراجعة أحدث ← (فرق)
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة لو كنت تنصف في الهوى ما بيننا لـ ولادة بنت المستكفي

اقتباس من قصيدة لو كنت تنصف في الهوى ما بيننا لـ ولادة بنت المستكفي

لَو كنت تنصفُ في الهوى ما بيننا

لم تهوَ جاريتي ولم تتخيّرِ

وَتركتَ غصناً مثمراً بجماله

وجنحتَ للغصنِ الذي لم يثمرِ

ولقد علمت بأنّني بدر السما

لَكن دهيت لشقوتي بالمشتري

شرح ومعاني كلمات قصيدة لو كنت تنصف في الهوى ما بيننا

قصيدة لو كنت تنصف في الهوى ما بيننا لـ ولادة بنت المستكفي وعدد أبياتها ثلاثة.

عن ولادة بنت المستكفي

ولادة بنت المستكفي بالله محمد بن عبد الرحمن الأموي. شاعرة أندلسية، من بيت الخلافة، كانت تخالط الشعراء وتساجلهم، اشتهرت بأخبارها مع الوزيرين ابن زيدون وابن عبدوس، وكانا يهويانها، وهي تود الأول وتكره الثاني، حتى وقع بينهما ما وقع وكتب ابن زيدون رسالته التهكمية المعروفة إلى ابن عبدوس. وفي شعر ولادة رقة وعذوبة إلا ما كانت تهجو به. توفيت بقرطبة. ولعبد الرزاق الهلالي (ولادة وابن زيدون -ط) رسالة.[١]

تعريف ولادة بنت المستكفي في ويكيبيديا

ولاّدة بنت المستكفي (994 - 26 مارس 1091م)، أميرة أندلسية وشاعرة عربية من بيت الدولة الأموية في الأندلس، ابنة الخليفة المستكفي بالله. اشتهرت بالفصاحة والشعر، وكان لها مجلس مشهود في قرطبة يؤمه الأعيان والشعراء ليتحدثوا في شؤون الشعر والأدب بعد زوال الخلافة الأموية في الأندلس. تشتهر ببيتين شهيرين من الشعر قيل أنها كانت تكتب كل واحد منهما على جهة من ثوبها:[٢]

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي