ياصخر من لحوادث الدهر

من موسوعة الأدب العربي
مراجعة ١٧:٤٧، ٣١ مارس ٢٠٢٢ بواسطة Adab-designer (نقاش | مساهمات) (اضافة صورة لأول أبيات القصيدة)
(فرق) → مراجعة أقدم | المراجعة الحالية (فرق) | مراجعة أحدث ← (فرق)
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة ياصخر من لحوادث الدهر لـ الخنساء

اقتباس من قصيدة ياصخر من لحوادث الدهر لـ الخنساء

ياصَخرُ مَن لِحَوادِثِ الدَهرِ

أَم مَن يُسَهِّلُ راكِبَ الوَعرِ

كُنتَ المُفَرِّجَ ما يَنوبُ فَقَد

أَصبَحتَ لا تُحلي وَلا تُمري

يُحثى التُرابُ عَلى مَحاسِنِهِ

وَعَلى غَضارَةِ وَجهِهِ النَضرِ

شرح ومعاني كلمات قصيدة ياصخر من لحوادث الدهر

قصيدة ياصخر من لحوادث الدهر لـ الخنساء وعدد أبياتها ثلاثة.

عن الخنساء

تماضر بنت عمرو بن الحارث بن الشريد، الرياحية السُلمية من بني سُليم من قيس عيلان من مضر. أشهر شواعر العرب وأشعرهن على الإطلاق، من أهل نجد، عاشت أكثر عمرها في العهد الجاهلي، وأدركت الإسلام فأسلمت. ووفدت على رسول الله (صلى الله عليه وسلم) مع قومها بني سليم. فكان رسول الله يستنشدها ويعجبه شعرها، فكانت تنشد وهو يقول: هيه يا خنساء. أكثر شعرها وأجوده رثاؤها لأخويها صخر ومعاوية وكانا قد قتلا في الجاهلية. لها ديوان شعر فيه ما بقي محفوظاً من شعرها. وكان لها أربعة بنين شهدوا حرب القادسية فجعلت تحرضهم على الثبات حتى استشهدوا جميعاً فقالت: الحمد لله الذي شرفني بقتلهم.[١]

تعريف الخنساء في ويكيبيديا

تَماضُر بنت عُمَرُو بن الْحَارِث السَّلَمِيَّة، الشهيرة بالْخَنْسَاء ، (575م - 24 هـ / 645م)، صحابية وشاعرة، أدركت الجاهلية والإسلام وأسلمت، واشتهرت برثائها لأخويها صخر ومعاوية اللذين قتلا في الجاهلية، ولُقبت بالخنساء بسبب ارتفاع أرنبتي أنفها.[٢]

  1. معجم الشعراء العرب
  2. الخَنساء - ويكيبيديا

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي