العتبي
من موسوعة الأدب العربي
محمد بن عُبيدالله بن عمرو، أبو عبد الرحمن الأموي. من بني عتبة بن أبي سفيان. أديب، كثير الأخبار، حسن الشعر، من أهل البصرة، ووفاته فيها. له تصانيف، منها (أشعار النساء اللاتي أحببن ثم أبغضن) ، و (الأخلاق) ، و (أشعار الأعاريب) ، و (الخيل) . قال ابن النديم: كان العتبي وأبوه سيدين أديبين فصيحين. وقال ابن قتيبة: الأغلب عليه الأخبار، وأكثر أخباره عن بني أمية.[١]
تعريف العتبي في ويكيبيديا
أبو عبد الله محمد بن أحمد بن عبد العزيز بن عتبة بن حميد بن عتبة بن أبي سفيان بن حرب (بالإسبانية: Muḥammad Ibn-Aḥmad al-ʿUtbī)، الأموي السفياني العتبي القرطبي، فقيه وعالم مسلم، ولد بالأندلس وتوفي سنة 255 هـ، له تصانيف منها «المستخرجة العتبية على الموطأ» في فقه مالك و«كراء الدور والأرضين».[٢]
قصائد العتبي
- إذا كنت تغضب من غير ذنب
- دعوتك يا أخي فلم تجبني
- دنس القميص غليظه
- سليمان والله الذي أنا عبده
- ألا يزجر الدهر عنا المنونا
- يا خير اخوانه وأعطفهم
- ينام المسعدون ومن يلوم
- أضحت بخدي للدموع رسوم
- وأمير إذا أراد طعاما
- ما ملك قد صرت الى خطة
- أفلت بطالته وراجعه
- آذنتك الشعرات ال
- دع النبيذ تكن عدلا وإن كثرت
- إذا لم يكن للمرء عقل يزينه
- لا خير في عدة ان كنت ماطلها
- قوم حضور غائبو ال
- ليس العطاء من الكثير سماحة
- أنا في عصبة بهائم نوكى
- رأيت غزالا من سليم وعامر
- يا صاحبا متلونا
- معي كل فضفاض القميص كأنه
- ولي صاحب سري المكتم عنده
- أين الشباب الذي كنا نلذ به
- والمرء يجمع ماله مستهترا
- تبدلت من قلبي المودة بالبغض
- لي صديق يرى حقوقي عليه
- أبعد النبل والنعم
- لقد شمت الأعداء بي وتغيرت
- إن يكن مات صغيرا
- وقائلة تبيض والغواني
- ليس احتيال ولا عقل ولا أدب
- بكت عين من لم يبك عيسى بن قاسم
- له في ذرى المعروف نعمى كأنها
- لما رأتني ملك قاصرا بصري
- ولكن بنو خير وشر كليهما
- وعما قليل لن ترى باكيا لنا
- يا ستة أودعتهم حفر البلى
- ولما رأيتك لا فاسقا
- لقد خانني صبري بأم محمد
- كل لساني عن وصف ما أجد
- بقلبي شيء لست أعرف قدره
- أرى الموت لمن أمسى
- الناس عمن سواك يسلى
- محمد إن آنست مني جانبا
- فيا ويح قلب عذب العين بالبكا
- بأبي وأمي من عبأت حنوطه
- وصاحب لي أبنيه ويهدمني
- تراني تاركا لل
المراجع
- ↑ معجم الشعراء العرب
- ↑ العتبي - ويكيبيديا