آل المهلب قوم خولوا كرما
أبيات قصيدة آل المهلب قوم خولوا كرما لـ عمر بن لجأ التيمي

آلُ المُهلَّبِ قَومٌ خُوِّلوا كَرَما
ما نَالَهُ عَرَبيُّ وَلا كادا
لَو قيلَ لِلمَجدِ حِد عَنهُم وَخَلِّهم
بِما اِحتَكَمتَ مِنَ الدُنيا لَما حادا
إِنَّ المَكارِمَ أَرواحٌ يَكونُ لَها
آلُ المُهَلَّبِ دونَ الناسِ أَجسادا
آلُ المُهَلَّبِ قَومُ إِن مَدَحتُهُم
كانوا الأَكارِمَ آباءً وَأَجدادا
إِنَّ العَرانينَ تَلقاها مُحَسَّدَةً
وَلا تَرى لِلِئام الناسِ حُسّادا
كَم حاسِدٍ لَهمُ يَعيا بِفَضلِهُمُ
ما نالَ مِثلَ مَساعيهِم وَلا كادا
شرح ومعاني كلمات قصيدة آل المهلب قوم خولوا كرما
قصيدة آل المهلب قوم خولوا كرما لـ عمر بن لجأ التيمي وعدد أبياتها ستة.
عن عمر بن لجأ التيمي
عمر بن لجأ (وقيل لحأ) بن حدير بن مصاد التيمي، من بني تيم بن عبد مناة. من شعراء العصر الأموي اشتهر بما كان بينه وبين (جرير) من مفاخرات ومعارضات. وهو الذي يقول فيه جرير: أنت بن برزة منسوب إلى لحأ عند العصارة والعيدان تعتصر وبرزة أمه، مات بالأهواز.[١]
تعريف عمر بن لجأ التيمي في ويكيبيديا
عمر بن لجأ (وقيل لحأ) بن حدير بن مصاد التيمي ، من بني تيم بن عبد مناة: من شعراء العصر الأموي. اشتهر بما كان بينه وبين جرير من مفاخرات ومعارضات. وهو الذي يقول فيه جرير:
وبرزة أمه. مات بالأحواز.[٢]
- ↑ معجم الشعراء العرب
- ↑ عمر بن لجأ التيمي - ويكيبيديا