أبإذن نزلت بي يا مشيب

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة أبإذن نزلت بي يا مشيب لـ عبد الله بن المبارك

اقتباس من قصيدة أبإذن نزلت بي يا مشيب لـ عبد الله بن المبارك

أبإذنٍ نزلتَ بي يا مشيبُ

أيُّ عيش وقد نزلتَ يطيبُ

وكفى الشيب واعظاً غير أنّي

آملُ العيشَ والممات قريبُ

كم أنادي الشباب إذ بان منّي

وندايَ موَلِّياً ما يجيبُ

شرح ومعاني كلمات قصيدة أبإذن نزلت بي يا مشيب

قصيدة أبإذن نزلت بي يا مشيب لـ عبد الله بن المبارك وعدد أبياتها ثلاثة.

عن عبد الله بن المبارك

عبد الله بن المبارك بن واضح الحنظلي بالولاء، التميمي، المروزي أبو عبد الرحمن. الحافظ، شيخ الإسلام، المجاهد التاجر، صاحب التصانيف والرحلات، أفنى عمره في الأسفار، حاجاً ومجاهداً وتاجراً، وجمع الحديث والفقه والعربية وأيام الناس والشجاعة والسخاء، كان من سكان خراسان، ومات بهيث (على الفرات) منصرفاً من غزو الروم. له كتاب في (الجهاد) وهو أول من صنف فيه، و (الرقائق-خ) في مجلد.[١]

تعريف عبد الله بن المبارك في ويكيبيديا

عبد الله بن المبارك المروزي (118 هـ-181 هـ) عالم وإمام مجاهد مجتهد في شتى العلوم الدينية والدنيوية.[٢]

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي