أبا ذفافة من للخيل إذطردت

أبيات قصيدة أبا ذفافة من للخيل إذطردت لـ دريد بن الصمة

أَبا ذُفافَةَ مَن لِلخَيلِ إِذطُرِدَت

فَاِضطَرَّها الطَعنُ في وَعثٍ وَإِرجافِ

يا فارِسَ الخَيلِ في الهَيجاءِ إِذ شُغِلَت

كِلتا اليَدَينِ كَرُواراً غَيرَ وَقّافِ

عَبَرُ الفَوارِسَ مَعروفٌ بِشَكَّتِهِ

كافٍ إِذا لَم يَكُن في كَربَةٍ كافي

وَقَد قَتَلتُ بِهِ عَبساً وَإِخوَتَها

حَتّى شُفيتُ وَهَل قَلبي بِهِ شافي

شرح ومعاني كلمات قصيدة أبا ذفافة من للخيل إذطردت

قصيدة أبا ذفافة من للخيل إذطردت لـ دريد بن الصمة وعدد أبياتها أربعة.

عن دريد بن الصمة

? - 8 هـ / ? - 629 م الجشمي البكري، من هوازن. شجاع من الأبطال الشعراء المعمرين في الجاهلية، كان سيد بني جشم وفارسهم وقائدهم، وغزا نحو مئة غزوة لم يهزم في واحدة منها. وعاش حتى سقط حاجباه عن عينيه، أدرك الإسلام ولم يسلم، فقتل على دين الجاهلية يوم حنين. وقد استصحبته هوازن معها تيمّناً به وهو أعمى.

تعريف دريد بن الصمة في ويكيبيديا

دريد بن الصمة شاعر جاهلي، وفارس من قبيلة هوازن قاتل المسلمين فقتل في وقعة حنين.