أبا هاشم لست الحليم فترتجى
أبيات قصيدة أبا هاشم لست الحليم فترتجى لـ زفر بن الحارث الكلابي

أبا هاشمٍ لستَ الحليمَ فتُرتجى
ولستَ أبيّاً صابراً حين تُجهلُ
ستمنعني قيسُ من الضيم والقَنا
وتمنعني بيضُ تُحَدُّ وتُصقَلُ
أبعدَ سعيدٍ يومَ قام بخطبةٍ
تزالُ بها عنكَ الخِلافةُ تُجذلُ
شرح ومعاني كلمات قصيدة أبا هاشم لست الحليم فترتجى
قصيدة أبا هاشم لست الحليم فترتجى لـ زفر بن الحارث الكلابي وعدد أبياتها ثلاثة.
عن زفر بن الحارث الكلابي
زفر بن الحارث بن عمرو بن معاذ الكلابي، أبو الهذيل. أمير، من التابعين، من أهل الجزيرة، كان كبير قيس في زمانه، شهد صفين مع معاوية أميراً على أهل قنسرين، وشهد وقعة مرج راهط مع الضحاك بن قيس الفهري، وقتل الضحاك، فهرب زفر إلى قرقيسيا (عند مصب نهر الخابور في الفرات) ولم يزل متحصناً فيها حتى مات، وكانت وفاته في خلافة عبد الملك بن مروان، قال البغدادي: في بضع وسبعين.[١]
تعريف زفر بن الحارث الكلابي في ويكيبيديا
أبو الهذيل زفر بن الحارث بن عبد عمرو بن معاذ بن يزيد بن عمرو بن خويلد بن نفيل بن عمرو بن كلاب. من الطبقة الأولى من التابعين من أهل الجزيرة الفراتية، وكبير قيس عيلان، وكان من الأمراء.
- ↑ معجم الشعراء العرب
- ↑ زفر بن الحارث الكلابي - ويكيبيديا