أبكى عيون بني عطاء راحل

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة أبكى عيون بني عطاء راحل لـ ناصيف اليازجي

اقتباس من قصيدة أبكى عيون بني عطاء راحل لـ ناصيف اليازجي

أبكَى عيونَ بني عطاءٍ راحلٌ

بفضائلِ النَّفس الزكيَّةِ يُوصَفُ

صَرَفَ الحياةَ وما شكا أحدٌ لهُ

قولاً ولا عَمَلاً عليهِ يُعنَّفُ

قد صارَ كالذَّهَبِ المصفَّى جوهراً

لتَمامِ عُمرٍ طالَ فيهِ المَوقِفُ

نال الخلاصَ فقُلتُ في تأريخِهِ

مِن سِجنِ مِصرِ الأرضِ أُطلِقَ يُوسُفُ

شرح ومعاني كلمات قصيدة أبكى عيون بني عطاء راحل

قصيدة أبكى عيون بني عطاء راحل لـ ناصيف اليازجي وعدد أبياتها أربعة.

عن ناصيف اليازجي

ناصيف بن عبد الله بن ناصيف بن جنبلاط. شاعر من كبار الأدباء في عصره، أصله من حمص (سورية) ومولده في كفر شيما بلبنان ووفاته ببيروت. استخدمه الأمير بشير الشهابي في أعماله الكتابية نحو 12سنة، انقطع بعدها للتأليف والتدريس في بعض مدارس بيروت وتوفي بها. له كتب منها: (مجمع البحرين -ط) مقامات، (فصل الخطاب -ط) في قواعد اللغة العربية، و (الجوهر الفرد -ط) في فن الصرف وغيرها. وله، ثلاثة دواوين شعرية سماها (النبذة الأولى -ط) و (نفحة الريحان -ط) و (ثالث القمرين -ط) .[١]

تعريف ناصيف اليازجي في ويكيبيديا

ناصيف بن عبد الله بن ناصيف بن جنبلاط بن سعد اليازجي (25 مارس 1800 - 8 فبراير 1871)، أديب وشاعر لبناني ولد في قرية كفر شيما، من قرى الساحل اللبناني في 25 آذار سنة 1800 م في أسرة اليازجي التي نبغ كثير من أفرادها في الفكر والأدب، وأصله من حمص. لعب دوراً كبيراً في إعادة استخدام اللغة الفصحى بين العرب في القرن التاسع عشر، عمل لدى الأسرة الشهابية كاتباً وشارك في أول ترجمة الإنجيل والعهد القديم إلى العربية في العصر الحديث. درّس في بيروت.[٢]

  1. معجم الشعراء العرب
  2. ناصيف اليازجي - ويكيبيديا

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي