أترى نراح من الفراق

أبيات قصيدة أترى نراح من الفراق لـ الشريف الرضي

أَتُرى نُراحُ مِنَ الفِراقِ

يَوماً وَنَأخُذُ في التَلاقي

فَأَغُضُّ مِن جَزَعي وَأَم

حو الدَمعَ مِن بَينِ المَآقي

وَأَروحُ في ظَفَرِ القَوِيَّ

وَقَدِ اِنتَصَفتُ مِنَ الفِراقِ

شرح ومعاني كلمات قصيدة أترى نراح من الفراق

قصيدة أترى نراح من الفراق لـ الشريف الرضي وعدد أبياتها ثلاثة.

عن الشريف الرضي

محمد بن الحسين بن موسى، أبو الحسن، الرضي العلوي الحسيني الموسوي. أشعر الطالبيين على كثرة المجيدين فيهم. مولده ووفاته في بغداد، انتهت إليه نقابة الأشراف في حياة والده وخلع عليه بالسواد وجدد له التقليد سنة 403 هـ. له ديوان شعر في مجلدين، وكتب منها: الحَسَن من شعر الحسين، وهو مختارات من شعر ابن الحجاج في ثمانية أجزاء، والمجازات النبوية، ومجاز القرآن، ومختار شعر الصابئ، ومجموعة ما دار بينه وبين أبي إسحاق الصابئ من الرسائل. توفي ببغداد ودفن بداره أولاً ثمّ نقل رفاته ليدفن في جوار الحسين رضي الله عنه، بكربلاء.

تعريف الشريف الرضي في ويكيبيديا

أبو الحسن، السيد محمد بن الحسين بن موسى، ويلقب بالشريف الرضي (359 هـ - 406 هـ / 969 - 1015م) هو الرضي العلوي الحسيني الموسوي. شاعر وفقيه ولد في بغداد وتوفي فيها. عمل نقيباً للطالبيين حتى وفاته، وهو الذي جمع كتاب نهج البلاغة.