أتعجب أن طربت لصوت حاد

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة أتعجب أن طربت لصوت حاد لـ جميل بثينة

اقتباس من قصيدة أتعجب أن طربت لصوت حاد لـ جميل بثينة

أَتَعجَبُ أَن طَرِبتُ لِصَوتِ حادِ

حَدا بُزلاً يَسِرنَ بِبَطنِ وادِ

فَلا تَعجَب فَإِنَّ الحُبَّ أَمسى

لِبَثنَةَ في السَوادِ مِنَ الفُؤادِ

شرح ومعاني كلمات قصيدة أتعجب أن طربت لصوت حاد

قصيدة أتعجب أن طربت لصوت حاد لـ جميل بثينة وعدد أبياتها اثنان.

عن جميل بثينة

جميل بن عبد الله بن معمر العذري القضاعي، أبو عمرو. شاعر من عشاق العرب، افتتن ببثينة من فتيات قومه، فتناقل الناس أخبارهما. شعره يذوب رقة، أقل ما فيه المدح، وأكثره في النسيب والغزل والفخر. كانت منازل بني عذرة في وادي القرى من أعمال المدينة ورحلوا إلى أطراف الشام الجنوبية. فقصد جميل مصر وافداً على عبد العزيز بن مروان، فأكرمه وأمر له بمنزل فأقام قليلاً ومات فيه[١]

تعريف جميل بثينة في ويكيبيديا

جميل بن معمر المُلقب جميل بثينة، هو جميل بن عبد الله بن مَعْمَر العُذْري القُضاعي، ويُكنّى أبا عمرو (ت. 82 هـ/701 م) شاعر ومن عشاق العرب المشهورين. كان فصيحًا مقدمًا جامعًا للشعر والرواية. وكان في أول أمره راويا لشعر هدبة بن خشرم، كما كان كثير عزة راوية جميل فيما بعد. لقب بجميل بثينة لحبه الشديد لبثينة بنت حيان.[٢]

  1. معجم الشعراء العرب
  2. جَميل بُثَينَة - ويكيبيديا

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي