أديراها على الزهر المندى
أبيات قصيدة أديراها على الزهر المندى لـ ابن الزقاق البلنسي
أديراها على الزَّهْرِ المندَّى
فَحُكْمُ الصبحِ في الظلماءِ ماضِ
وكأسُ الراحِ تنظرُ عن حَبابٍ
يَنوبُ لنا عن الحَدَقِ المِراض
وما غَرَبَتْ نجومُ الأفْقِ لكنْ
نُقِلْنَ من السماءِ إلى الرياض
شرح ومعاني كلمات قصيدة أديراها على الزهر المندى
قصيدة أديراها على الزهر المندى لـ ابن الزقاق البلنسي وعدد أبياتها ثلاثة.
عن ابن الزقاق البلنسي
علي بن عطية بن مطرف أبو الحسن اللخمي البلنسي بن الزقاق البلنسي. شاعر، له غزل رقيق، ومدائح اشتهر بها. عاش أقل من أربعين عاماً، وشعره أو بعضه في (ديوان - خ) بالظاهرية.[١]
تعريف ابن الزقاق البلنسي في ويكيبيديا
علي بن عطية بن مطرف أبو الحسن اللخمي المعروف بإبن الزقاق البلنسي (490 - 528 هـ / 1096 - 1134 م) هو شاعر أندلسي. ولد في بلنسية، وعاش حوالي أربعين سنة، وهو ابن أخت الشاعر ابن خفاجة. شعره محفوظ في ديوان مخطوط بالظاهرية. وقد طبع ديوانه سنة 1964 م عن دار الثقافة (بيروت)، بتحقيق من عفيفة محمود ديراني، وطبع مرة أخرى سنة 1994 م. من اشعاره:[٢]
- ↑ معجم الشعراء العرب
- ↑ ابن الزقاق البلنسي - ويكيبيديا