أذلك أم ضرس من النخل مترع
أبيات قصيدة أذلك أم ضرس من النخل مترع لـ الربيع بن أبي الحقيق

أذلك أم ضرسٌ من النخلِ مُترَعٌ
بوادي القُرى فيه العيونُ الرواجِعُ
له سعفٌ جَعدٌ وَليفٌ كأنَّهُ
حواشي بُرودٍ حاكَهُنَّ الصَوانِعُ
إذا مات مِنّا سيِّدٌ قامَ بَعدَهُ
لَهُ خَلَفٌ يَكفِي السيادةَ بارِعُ
من ابنائِهِ والعِرقُ يَنصُرُ فَرعَهُ
على أصلِهِ والعِرقُ للعِرقِ نازعُ
شرح ومعاني كلمات قصيدة أذلك أم ضرس من النخل مترع
قصيدة أذلك أم ضرس من النخل مترع لـ الربيع بن أبي الحقيق وعدد أبياتها أربعة.
عن الربيع بن أبي الحقيق
الربيع بن أبي الحقيق. من شعراء يهود من بني قريظة، وهم وبنو النضير من ولد هارون بن عمران، وكان الربيع أحد الرؤساء في يوم بعاث، وكان حليفاً للخزرج وقومه، فكانت رياسة بني قريظة للربيع، ورياسة الخزرج لعمرو بن النعمان البياضي، وكان رئيس بني النضير سلام بن مشكم، عاصر النابغة الذبياني، وخلف جملة أولاد ناصبوا النبي صلى الله عليه وسلم العداء.[١]
تعريف الربيع بن أبي الحقيق في ويكيبيديا
الربيع بن أبي الحُقَيْق القُرَظي الخيبري، (؟؟؟ - ؟؟؟)، فارس وشاعر يهودي جاهلي من أهل خيبر. من قبيلة بني قريظة، تُوفيّ قبل هجرة النبي محمد إلى المدينة المنورة بفترة بسيطة. كان له ثلاث أولاد من أعتى أعداء الإسلام منهم كنانة زوج أم المؤمنين صفية بنت حيي بن أخطب الثاني.[٢]
- ↑ معجم الشعراء العرب
- ↑ الربيع بن أبي الحقيق - ويكيبيديا