أذن الرحيل بلقية لوداع
من موسوعة الأدب العربي
أبيات قصيدة أذن الرحيل بلقية لوداع لـ ابن خفاجة

أَذِنَ الرَحيلُ بِلُقيَةٍ لِوَداعِ
إِنَّ اللَيالي نَزرَةُ الإِمتاعِ
فَأَطَلتُ عَضَّ أَنامِلي أَسَفاً عَلى
زَمَنٍ خَلا مِنهُ قَصيرُ الباعِ
لَم يَنفَصِم عَن ضَمَّةٍ لِإِقامَةٍ
إِلّا إِلى تَعنيقَةٍ لَزَماعِ
شرح ومعاني كلمات قصيدة أذن الرحيل بلقية لوداع
قصيدة أذن الرحيل بلقية لوداع لـ ابن خفاجة وعدد أبياتها ثلاثة.
عن ابن خفاجة
إبراهيم بن أبي الفتح بن عبد الله بن خفاجة الجعواري الأندلسي. شاعر غَزِل، من الكتاب البلغاء، غلب على شعره وصف الرياض ومناظر الطبيعة. وهو من أهل جزيرة شقر من أعمال بلنسية في شرقي الأندلس. لم يتعرض لاستماحة ملوك الطوائف مع تهافتهم على الأدب وأهله.[١]
تعريف ابن خفاجة في ويكيبيديا
ابن خَفَاجة (450 ـ 533هـ، 1058 ـ 1138م). إبراهيم بن أبي الفتح بن عبد الله بن خفاجة الهواري، يُكنى أبا إسحاق. من أعلام الشعراء الأندلسيين في القرنين الخامس والسادس الهجريين.[٢]
- ↑ معجم الشعراء العرب
- ↑ ابن خفاجة - ويكيبيديا