أستعين الذي بكفيه نفعي
أبيات قصيدة أستعين الذي بكفيه نفعي لـ عمر بن أبي ربيعة
أَستَعينُ الَّذي بِكَفَّيهِ نَفعي
وَرَجائي عَلى الَّتي قَتَلَتني
وَلَقَد كُنتُ قَد عَرَفتُ وَأَبصَر
تُ أُموراً لَو أَنَّها نَفَعَتني
قُلتُ إِنّي أَهوى شِفا ما أُلاقي
مِن خُطوبٍ تَتابَعَت فَدَحَتني
شرح ومعاني كلمات قصيدة أستعين الذي بكفيه نفعي
قصيدة أستعين الذي بكفيه نفعي لـ عمر بن أبي ربيعة وعدد أبياتها ثلاثة.
عن عمر بن أبي ربيعة
عمر بن عبد الله بن أبي ربيعة المخزومي القرشي، أبو الخطاب. أرق شعراء عصره، من طبقة جرير والفرزدق، ولم يكن في قريش أشعر منه. ولد في الليلة التي توفي بها عمر بن الخطاب، فسمي باسمه. وكان يفد على عبد الملك بن مروان فيكرمه ويقربه. رُفع إلى عمر بن عبد العزيز أنه يتعرض للنساء ويشبب بهن، فنفاه إلى دهلك، ثم غزا في البحر فاحترقت السفينة به وبمن معه، فمات فيها غرقاً[١]
تعريف عمر بن أبي ربيعة في ويكيبيديا
عمر بن عبد الله بن أبي ربيعة بن المغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم (ولد 644م / 23 هـ - توفي 711م / 93 هـ) شاعر مخزومي قرشي، شاعر مشهور لم يكن في قريش أشعر منه وهو كثير الغزل والنوادر ، ولُقِب بالعاشق. يكنى أبا الخطَّاب، وأبا حفص، وأبا بشر، ولقب بالمُغيريّ نسبة إلى جَدّه. أحد شعراء الدولة الأموية ويعد من زعماء فن التغزل في زمانه. وهو من طبقة جرير، والفرزدق والأخطل.[٢]
- ↑ معجم الشعراء العرب
- ↑ عمر بن أبي ربيعة - ويكيبيديا