أستودع الله في بغداد لي قمرا

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة أستودع الله في بغداد لي قمرا لـ الوأواء الدمشقي

اقتباس من قصيدة أستودع الله في بغداد لي قمرا لـ الوأواء الدمشقي

أَسْتَوْدِعُ اللَهَ في بَغْدَادَ لِي قَمَراً

بِالكَرْخِ مِنْ فَلَكِ الأَزْرَارِ مَطْلَعُهُ

وَدَّعْتُهُ وَبِوُدِّي أَنْ تُوَدِّعَني

رُوحُ الحَياةِ وَأَنِّي لا أُوَدِّعُهُ

وَكَمْ تَشَبَّثَ بِي يَوْمَ الرَّحيلِ ضُحَىً

وأَدمُعي مُستَهِلاتٌ وَأَدمُعُهُ

وَكَم تَشَفَّعَ في أَن لا أُفارِقَهُ

وَلِلضَّرُورَةِ حَالٌ لا تُشَفِّعُهُ

شرح ومعاني كلمات قصيدة أستودع الله في بغداد لي قمرا

قصيدة أستودع الله في بغداد لي قمرا لـ الوأواء الدمشقي وعدد أبياتها أربعة.

عن الوأواء الدمشقي

محمد بن أحمد العناني الدمشقي أبو الفرج. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ: في معانيه رقة، كان مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر-ط) .[١]

تعريف الوأواء الدمشقي في ويكيبيديا

أبو الفرج محمد بن أحمد العناني الغساني الدمشقي الملقب بالوأواء، شاعر عربي، فقد ترجم له ابن عساكر في جملة الدمشقيين، وقال الذهبي فيه: " هو من حسنات الشام، ليس للشاميين في وقته مثله.[٢]

  1. معجم الشعراء العرب
  2. الوأواء الدمشقي - ويكيبيديا

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي