أشكو إلى الله لا إلى أحد
أبيات قصيدة أشكو إلى الله لا إلى أحد لـ ابن نباتة المصري
أشكو إلى الله لا إلى أحد
فما عدا قتل لوعتي أحدا
أغيد لو مزَّق الضنى جسدي
ما حال بي عن غرامه أبدا
منفرد الحسن لا نظير له
صيرني في الغرام منفردا
يا ليته بالصدود يوعدني
أنه لا يفي بما وعدا
شرح ومعاني كلمات قصيدة أشكو إلى الله لا إلى أحد
قصيدة أشكو إلى الله لا إلى أحد لـ ابن نباتة المصري وعدد أبياتها أربعة.
عن ابن نباتة المصري
محمد بن محمد بن محمد بن الحسن الجذامي الفارقي المصري أبو بكر جمال الدين. شاعر عصره، وأحد الكتاب المترسلين العلماء بالأدب، أصله من ميافارقين، ومولده ووفاته في القاهرة. وهو من ذرية الخطيب عبد الرحيم بن محمد بن نباتة. سكن الشام سنة 715هـ وولي نظارة القمامة بالقدس أيام زيارة النصارى لها فكان يتوجه فيباشر ذلك ويعود. ورجع إلى القاهرة سنة 761 هـ فكان بها صاحب سر السلطان الناصر حسن. وأورد الصلاح الصفدي في ألحان السواجع، مراسلاته معه في نحو 50صفحة. له (ديوان شعر -ط) و (سرح العيون في شرح رسالة ابن زيدون -ط) . (سجع المطوق -خ) تراجم وغيرها.[١]
تعريف ابن نباتة المصري في ويكيبيديا
ابن نُباتة (686-768ه = 1287-1366م) محمد بن محمد بن محمد بن الحسن الجذامي الفارقي المصري، أبو بكر، جمال الدين، ابن نُباتة: شاعر، وكاتب، وأديب، ويرجع أصله إلى ميافارقين، ومولده ووفاته في مدينة القاهرة، وهو من ذرية الخطيب عبد الرحيم بن محمد بن نُباتة، ولقد سكن الشام سنة 715 هـ (تقريباً) وولي نظارة القمامة في مدينة القدس أيام زيارة المسيحيين لها، فكان يتوجه فيباشر ذلك ويعود، ورجع إلى القاهرة (سنة 761) فكان بها صاحب سر السلطان، وله ديوان شعر و(سرح العيون في شرح رسالة ابن زيدون) وغيرها.وكان شاعراً ناظماً لهُ ديوان شعر كبير مرتب حسب الحروف الهجائية وأشهر قصيدة لهُ بعنوان (سوق الرقيق) ولهُ العديد من الكتب منها كتاب (سرح العيون في شرح رسالة ابن زيدون)، وكتاب (تلطيف المزاج في شعر ابن الحجاج)، وكتاب (مطلع الفرائد)، وسير دول الملوك وغيرها.[٢]
- ↑ معجم الشعراء العرب
- ↑ ابن نباتة المصري - ويكيبيديا