أصبحت أفني عاديا وبقيت
أبيات قصيدة أصبحت أفني عاديا وبقيت لـ السموأل

أَصبَحتُ أَفني عادِيا وَبَقيتُ
لَم يَبقَ غَيرُ حُشاشَتي وَأَموتُ
وَلَقَد لَبِستُ عَلى الزَمانِ جَديدَهُ
وَلَبِستُ إِخوانَ الصَبى فَبَليتُ
غَلَبَ العَزى عَمَّن أَرى فَتَبِعتُهُ
وَخُدِعتُ عَمّا في يَدي فَأَسيتُ
وَمَسالِكٍ يَسَّرتُها فَتَرَكتُها
وَمَواعِظٍ عَلِّمتُها فَنَسيتُ
شرح ومعاني كلمات قصيدة أصبحت أفني عاديا وبقيت
قصيدة أصبحت أفني عاديا وبقيت لـ السموأل وعدد أبياتها أربعة.
عن السموأل
? - 64 ق. هـ / ? - 560 م بن غريض بن عادياء الأزدي. شاعر جاهلي حكيم من سكان خيبر في شمالي المدينة، كان يتنقل بينها وبين حصن له سماه الأبلق. أشهر شعره لاميته وهي من أجود الشعر، وفي علماء الأدب من ينسبها لعبد الملك بن عبد الرحيم الحارثي. هو الذي أجار امرؤ القيس الشاعر من الفرس.[١]
تعريف السموأل في ويكيبيديا
السموأل بن غريض بن عادياء بن رفاعة بن الحارث الأزدي. شاعر جاهلي يهودي عربي، ذو بيان وبلاغة، كان واحدا من أكثر الشعراء شهرة في وقته.، وكان يملك حصنًا في شمال الجزيرة. عاش في نهاية القرن الخامس وفي النصف الأول من القرن السادس الميلادي. من سكان خيبر، كان يتنقل بينها وبين حصن له سماه حصن الأبلق في تيماء. توفي في العام 560م. جعله ابن سلاّم أوّلَ طبقة شعراء يهود؛ وهم ثمانية فيهم أخوه سَعْيَة وكان الأبلق قد بناه جده عادياء.[٢]
- ↑ معجم الشعراء العرب
- ↑ السموأل - ويكيبيديا