أصبحت سورية ضارعة

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة أصبحت سورية ضارعة لـ محمد الهلالي

اقتباس من قصيدة أصبحت سورية ضارعة لـ محمد الهلالي

أصبحت سورية ضارعة

بالدعا والشكر للمولى القدير

ولسطان البرايا حيث لم

يقص عنها كوكب السعد المنير

الحسين الأحسن الفوزي الذي

باسمه السامي لنا اليمن الغزير

أسفت دار دمشق حينما

هم بالترحال عنها والمسير

كاد يغشاها دجا ليل النوى

من ثنائي ذلك البدر المنير

وعلى حزن عظيم أشرفت

لكن المولى لطيف وخبير

إذ دعاها للهنا الداعي وكم

من عسير بعده جاء يسير

ومنادي البسط ناداها وفي

وحي سلك البرق وافاها البشير

والهلالي منشد تاريخه

جل حسن الشام في أبقى المشير

شرح ومعاني كلمات قصيدة أصبحت سورية ضارعة

قصيدة أصبحت سورية ضارعة لـ محمد الهلالي وعدد أبياتها تسعة.

عن محمد الهلالي

محمد الهلالي. شاعر من شعراء العصر الحديث، له المنظومات الهلالية.[١]

تعريف محمد الهلالي في ويكيبيديا

محمد الهلالي كاتب ومترجم مغربي، ارتبط اسمه بتجربة مجلة «اختلاف» اليسارية فكريا والتي كانت منفتحة على العلوم الاجتماعية والفلسفة والفكر النقدي عموما، ولقد صدر العدد الأول من مجلة اختلاف سنة 1991 (يونيو) وصدر العدد الأخير وهو العددالثامن سنة 1994. وبعد توقف مجلة «اختلاف» أشرف على إصدار مجلة سياسية هي «الحرية». وصدر العدد الأول سنة 1995 (نونبر) وصدر العدد الثاني والأخير سنة 1996 (يناير). ثم أشرف على «منشرات اختلاف» ن حيث صدر 21 كتابا عن هذه المنشورات. ولقد صدر لمحمد الهلالي أول ديوان شعري تحت عنوان: «أناشيد للحرية والوطن» وهو لا زال يتابع دراسته الجامعية في شعبة الفلسفة بفاس، حيث كان من طلبة «حسن حنفي». كما حضر محاضرات محمود إسماعيل، كما أصدر ديوانه الثاني تحت عنوان «اشتهاء القرب والبعد والتيه» سنة 2007، وأصدر رواية تحت عنوان «الرفيق أبو خمرة والشيخ أبو نهدة» وهي رواية سياسية تتناول نقديا تجربة اليسار الجذرية والتطرف الديني.[٢]

  1. معجم الشعراء العرب
  2. محمد الهلالي - ويكيبيديا

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي