أصبحت لا أرجو ولا أبتغي

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة أصبحت لا أرجو ولا أبتغي لـ الشريف الرضي

اقتباس من قصيدة أصبحت لا أرجو ولا أبتغي لـ الشريف الرضي

أَصبَحتُ لا أَرجو وَلا أَبتَغي

فَضلاً وَلي فَضلٌ هُوَ الفَضلُ

جَدّي نَبِيٌّ وَإِمامي أَبي

وَرايَتي التَوحيدُ وَالعَدلُ

شرح ومعاني كلمات قصيدة أصبحت لا أرجو ولا أبتغي

قصيدة أصبحت لا أرجو ولا أبتغي لـ الشريف الرضي وعدد أبياتها اثنان.

عن الشريف الرضي

محمد بن الحسين بن موسى، أبو الحسن، الرضي العلوي الحسيني الموسوي. أشعر الطالبيين على كثرة المجيدين فيهم. مولده ووفاته في بغداد، انتهت إليه نقابة الأشراف في حياة والده وخلع عليه بالسواد وجدد له التقليد سنة 403 هـ. له ديوان شعر في مجلدين، وكتب منها: الحَسَن من شعر الحسين، وهو مختارات من شعر ابن الحجاج في ثمانية أجزاء، والمجازات النبوية، ومجاز القرآن، ومختار شعر الصابئ، ومجموعة ما دار بينه وبين أبي إسحاق الصابئ من الرسائل. توفي ببغداد ودفن بداره أولاً ثمّ نقل رفاته ليدفن في جوار الحسين رضي الله عنه، بكربلاء.[١]

تعريف الشريف الرضي في ويكيبيديا

أبو الحسن، السيد محمد بن الحسين بن موسى، ويلقب بالشريف الرضي (359 هـ - 406 هـ / 969 - 1015م) هو الرضي العلوي الحسيني الموسوي. شاعر وفقيه ولد في بغداد وتوفي فيها. عمل نقيباً للطالبيين حتى وفاته، وهو الذي جمع كتاب نهج البلاغة.[٢]

  1. معجم الشعراء العرب
  2. الشريف الرضي - ويكيبيديا

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي