أعبد ابن يربوع ابن ضرط ابن مازن

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة أعبد ابن يربوع ابن ضرط ابن مازن لـ الحطيئة

اقتباس من قصيدة أعبد ابن يربوع ابن ضرط ابن مازن لـ الحطيئة

أَعَبدَ اِبنَ يَربوعِ اِبنِ ضَرطِ اِبنِ مازِنٍ

كُلوا ما اِستَطَعتُم وَاِهدُروا بِالشَقاشِقِ

أَقيموا عَلى المِعزى بِدارِ أَبيكُمُ

تَسوفُ الشَمالَ بَينَ صَبحى وَطالِقِ

وَما كانَ يَربوعٌ أَبوكُم إِذا جَرى

إِلى المَجدِ بِالمُبقي وَلا بِالمُنازِقِ

شرح ومعاني كلمات قصيدة أعبد ابن يربوع ابن ضرط ابن مازن

قصيدة أعبد ابن يربوع ابن ضرط ابن مازن لـ الحطيئة وعدد أبياتها ثلاثة.

عن الحطيئة

جرول بن أوس بن مالك العبسي، أبو ملكية. شاعر مخضرم أدرك الجاهلية والإسلام. كان هجاءاً عنيفاً، لم يكد يسلم من لسانه أحد، وهجا أمه وأباه ونفسه. وأكثر من هجاء الزبرقان بن بدر، فشكاه إلى عمر بن الخطاب، فسجنه عمر بالمدينة، فاستعطفه بأبيات، فأخرجه ونهاه عن هجاء الناس.[١]

تعريف الحطيئة في ويكيبيديا

أبو مُلَيْكة جرول بن أوس بن مالك العبسي المشهور بـ الحطيئة. شاعر مخضرم أدرك الجاهلية وأسلم في زمن أبي بكر. ولد لدى بني عبس من أَمةٍ اسمها (الضراء) دعِيًّا لا يُعرفُ له نسب فشبّ محروما مظلوما، لا يجد مددا من أهله ولا سندا من قومه فاضطر إلى قرض الشعر يجلب به القوت، ويدفع به العدوان، وينقم به لنفسه من بيئةٍ ظلمته، ولعل هذا هو السبب في أنه اشتد في هجاء الناس، ولم يكن يسلم أحد من لسانه فقد هجا أمّه وأباه حتى إنّه هجا نفسه.[٢]

  1. معجم الشعراء العرب
  2. الحُطَيئَة - ويكيبيديا

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي