أعياني الشادن الربيب

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة أعياني الشادن الربيب لـ العباس بن الأحنف

اقتباس من قصيدة أعياني الشادن الربيب لـ العباس بن الأحنف

أَعيانِيَ الشادِنُ الرَبيبُ

أَكتُبُ أَشكو وَلا يُجيبُ

مِن أَينَ أَبغي دَواءَ ما بي

وَإِنَّما دائِيَ الطَبيبُ

فَكَم إِلى كَم يَكونُ هَذا

يا أَيُّها الساحِرُ الخَلوبُ

بِطَرفِهِ تُقسَمُ المَنايا

وَدَلِّهِ تَمرَضُ القُلوبُ

شرح ومعاني كلمات قصيدة أعياني الشادن الربيب

قصيدة أعياني الشادن الربيب لـ العباس بن الأحنف وعدد أبياتها أربعة.

عن العباس بن الأحنف

العبّاس بن الأحنف بن الأسود، الحنفي (نسبة إلى بني حنيفة) ، اليمامي، أبو الفضل. شاعر غَزِل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس، أصله من اليمامة بنجد، وكان أهله في البصرة وبها مات أبوه ونشأ ببغداد وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طرقهم فلم يمدح ولم يَهجُ بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً، وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي، قال في البداية والنهاية: أصله من عرب خراسان ومنشأه ببغداد.[١]

تعريف العباس بن الأحنف في ويكيبيديا

أبو الفضل العباس بن الأحنف الحنفي اليمامي النجدي, شاعر عربي عباسي وُلِد في اليمامة بِنجد وعِندما مات والده انتقل من نجد إلى بغداد ونشأ بِها وعاش مُتنقلاً ما بين بغداد وخراسان.[٢]

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي