أفي الله أن ندعى إذا ما فزعتم

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة أفي الله أن ندعى إذا ما فزعتم لـ الطفيل الغنوي

اقتباس من قصيدة أفي الله أن ندعى إذا ما فزعتم لـ الطفيل الغنوي

أَفي اللَهِ أَن نُدعى إِذا ما فَزِعتُم

وَنُقصَى إِذا ما تَأمَنونَ وَنُحجَبُ

وَيُجعلَ دوني مَن يَوَدُّ لَوَ اَنَّكُم

ضِرامٌ بِكَّفي قابِسٌ يَتَلَهَّبُ

وَأَصبَحَ لا يَدري أَيَقعُدُ فيكُمُ

عَلى حَسَكِ الشَحناءِ أَم أَينَ يَذهَبُ

شرح ومعاني كلمات قصيدة أفي الله أن ندعى إذا ما فزعتم

قصيدة أفي الله أن ندعى إذا ما فزعتم لـ الطفيل الغنوي وعدد أبياتها ثلاثة.

عن الطفيل الغنوي

طُفَيل بن عوف بن كعب، من بني غني، من قيس عيلان. شاعر جاهلي، فحل، من الشجعان وهو أوصف العرب للخيل وربما سمي (طفيل الخيل) لكثرة وصفه لها. ويسمى أيضاً (المحبّر) لتحسينه شعره، عاصر النابغة الجعدي وزهير بن أبي سلمى، ومات بعد مقتل هرم بن سنان. كان معاوية يقول: خلوا لي طفيلاً وقولوا ما شئتم في غيره من الشعراء.[١]

تعريف الطفيل الغنوي في ويكيبيديا

طفيل بن عوف بن كعب، ويكنى أبا قران، من بني غني، من قيس عيلان، (13 ق.هـ/609 م) شاعر جاهلي فحل، من الشجعان وهو أوصف العرب للخيل وربما سمي (طفيل الخيل) لكثرة وصفه لها، ويسمى أيضًا «المحبّر» لتحسينه شعره. عاصر النابغة الجعدي وزهير بن أبي سلمى، ومات بعد مقتل هرم بن سنان(1).[٢]

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي