أقبلت بالإسعاد تسفر والسنى
أبيات قصيدة أقبلت بالإسعاد تسفر والسنى لـ خليل الخوري

أَقبَلتَ بِالإِسعاد تُسفِرُ وَالسَنى
وَعَلَيكَ للطفِ الخَفيِّ قَلائِدُ
وَبِكَ الرَشادُ زَها فَقُلتُ مُؤَرّخاً
حَمداً بِسوريا تَوَلّى راشِدُ
شرح ومعاني كلمات قصيدة أقبلت بالإسعاد تسفر والسنى
قصيدة أقبلت بالإسعاد تسفر والسنى لـ خليل الخوري وعدد أبياتها اثنان.
عن خليل الخوري
خليل بن جبرائيل بن يوحنا بن ميخائيل. شاعر، كاتب وأديب ولد في الشويفات بلبنان وتعلم في بيروت وأنشأ بها جريدة (حديقة الأخبار) سنة 1858م، ثم جعل مديراً للجريدة الرسمية ومطبعتها في سورية، فمديراً للأمور الأجنبية فيها. توفي في بيروت. وله ديوان شعر في ستة أجزاء وقصص ورسائل. له: (زهر الربى -ط) ، (العصر الجديد - ط) ، (السمير الأمين -ط) ، (الشاديات-ط) ، (النفحات-ط) ، (والخليل-خ) ، (النعمان وحنظلة) ، (مختصر روضة المناظر لابن الشحنة) .[١]
تعريف خليل الخوري في ويكيبيديا
خليل بن جبرائيل بن يوحنا بن ميخائيل المعروف بـ خليل الخوري (1252 هـ - 1325 هـ / 1836 - 1907 م)، شاعر، كاتب وأديب ولد في الشويفات بلبنان وتعلم في بيروت وأنشأ بها جريدة حديقة الأخبار سنة 1858 م، توفي في بيروت. وله ديوان شعر في ستة أجزاء وقصص ورسائل.[٢]
- ↑ معجم الشعراء العرب
- ↑ خليل الخوري - ويكيبيديا