أقبل ودع عنك الكسل
أبيات قصيدة أقبل ودع عنك الكسل لـ عبد الغني النابلسي

أقبل ودع عنك الكسلْ
وكن الذباب على العسلْ
وإذا طردت فعد إلى
ما كنت تطلبه وسل
واعلم بأنك قاتل
فالنصل في طول الأسل
والحب يخرج مثله
والبزر أشجاراً نسل
ومتى تركت تركت لا
طهر الإناء ولا انغسل
شرح ومعاني كلمات قصيدة أقبل ودع عنك الكسل
قصيدة أقبل ودع عنك الكسل لـ عبد الغني النابلسي وعدد أبياتها خمسة.
عن عبد الغني النابلسي
عبد الغني النابلسي. شاعر عالم بالدين والأدب مكثر من التصنيف، تصوف ولد ونشأ في دمشق ورحل إلى بغداد وعاد إلى سوريا وتنقل في فلسطين ولبنان وسافر إلى مصر والحجاز واستقر في دمشق وتوفي فيها. له مصنفات كثيرة جداً منها: (الحضرة الأنسية في الرحلة القدسية - ط) و (تعطير الأنام في تعبير الأنام -ط) و (ذخائر المواريث في الدلالة على مواضع الأَحاديث -ط) ، و (علم الفلاحة - ط) ، و (قلائد المرجان في عقائد أهل الإيمان - خ) ، و (ديوان الدواوين - خ) مجموع شعره وله عدة دواوين.[١]
تعريف عبد الغني النابلسي في ويكيبيديا
عبد الغني بن إسماعيل بن عبد الغني النابلسي الدمشقي الحنفي (1050 هـ - 1143 هـ / 1641 - 1731م) شاعر شامي وعالم بالدين والأدب ورحالة مكثر من التصنيف. ولد ونشأ وتصوف في دمشق. قضى سبع سنوات من عمره في دراسة كتابات «التجارب الروحيّة» لِفُقهاء الصوفية. وقد تعدّدت رحلاته عبر العالم الإسلامي، إلى إسطنبول ولبنان والقدس وفلسطين ومصر والجزيرة العربية وطرابلس وباقي البلاد السورية. استقر في مدينته دمشق وتوفي فيها.[٢]
- ↑ معجم الشعراء العرب
- ↑ عبد الغني النابلسي - ويكيبيديا