أقنطرة النوبندجان وديرها

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة أقنطرة النوبندجان وديرها لـ السلامي

اقتباس من قصيدة أقنطرة النوبندجان وديرها لـ السلامي

أقنطرة النوبندجان وديرها

وحور مهى لا تألف الحور غيرها

شربنا بها والروض يخلع زهره

على الشرب والاشجار تنثر طيرها

شرح ومعاني كلمات قصيدة أقنطرة النوبندجان وديرها

قصيدة أقنطرة النوبندجان وديرها لـ السلامي وعدد أبياتها اثنان.

عن السلامي

محمد بن عبد الله بن محمد المخزومي القرشي، أبو الحسن السلامي. من أشعر أهل العراق في عصره. ولد في رخ بغداد. وانتقل إلى الموصل، ثم إلى أصبهان، فاتصل بالصاحب بن عباد فرفع منزلته وجعله في خاصته. ثم قصد عضد الدولة بشيراز فحظي عنده ونادمه وأقام في حضرته إلى أن مات، فضعفت أحوال السلامي بعده. ومات رقيق الحال. وكان عضد الدولة يقول: إذا رأيتُ السلامي في مجلسي طننت أن عطارد قد نزل من الفلك إليّ! نسبته إلى دار السلام (بغداد) ، له (ديوان شعر -ط) جمعة صبيح رديف ببغداد.[١]

  1. معجم الشعراء العرب

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي