ألا أبلغ الأقياس قيس بن نوفل
أبيات قصيدة ألا أبلغ الأقياس قيس بن نوفل لـ زيد الخيل الطائي

أَلا أَبلِغ الأَقياسَ قَيسَ بنَ نَوفَلٍ
وَقَيسَ بنَ أُهبانٍ وَقَيسَ بنَ صابِرِ
بَني أَسَدٍ رُدّوا عَلَينا نِساءَنا
وَأَبناءَنا وَاِستَمتِعوا بِالأَباعِرِ
وَبِالمالِ أَنَّ المالَ أَهوَنُ هالِكٍ
إِذا طَرَقَت إِحدى اللَيالي الغَوابِرِ
وَلا تَجعَلوها سُنَّةً يَقتَدي بِها
بَنو أَسَدٍ وَاِعفوا بِأَيدٍ قَوادِرِ
شرح ومعاني كلمات قصيدة ألا أبلغ الأقياس قيس بن نوفل
قصيدة ألا أبلغ الأقياس قيس بن نوفل لـ زيد الخيل الطائي وعدد أبياتها أربعة.
عن زيد الخيل الطائي
زيد بن مهلهل بن منهب بن عبد رضا من طيء، أبو مُكنف. من أبطال الجاهلية. لقب زيد الخيل لكثرة خيله أو لكثرة طراده بها، كان طويلاً جسيماً، من أجمل الناس. وكان شاعراً محسناً، وخطيباً لسناً، موصوفاً بالكرم وله مهاجاة مع كعب بن زهير. أدرك الإسلام ووفد على النبي صلى الله عليه وسلم سنة 9 هـ في وفد طيء فأسلم وسر به الرسول صلى الله عليه وسلم وسماه (زيد الخير) . ومكث في المدينة سبعة أيام وأصابته حمى شديدة فخرج عائداً إلى نجد فنزل على ماء يقال له (فرده) فمات هناك.[١]
- ↑ معجم الشعراء العرب