ألا أبلغ بني بني ربيع

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة ألا أبلغ بني بني ربيع لـ الربيع بن ضبع الفزاري

اقتباس من قصيدة ألا أبلغ بني بني ربيع لـ الربيع بن ضبع الفزاري

أَلا أَبلِغ بَنِيَّ بَنِي رَبيعٍ

فَأَشرارُ البَنين لكُم فِداءُ

بِأَنِّي قَد كَبرتُ وَدَقَّ عَظمي

فَلا تَشغَلكُمُ عَنِّي النِّساءُ

وَإِنَّ كَنائِني لَنِساءُ صِدقٍ

وَما آلى بَنيَّ وَلا أَساءوا

إِذا كانَ الشِّتاءُ فأَدفِئونِي

فَإِنَّ الشَّيخَ يَهدِمُهُ الشِّتاءُ

وَأَمَّا حينَ يَذهَبُ كُلُّ قر

فَسِربالٌ خَفيفٌ أَو رِداءُ

إِذا عاشَ الفَتَى مائتَينِ عاماً

فَقَد ذَهَبَ اللذَاذَةُ وَالفَناءُ

شرح ومعاني كلمات قصيدة ألا أبلغ بني بني ربيع

قصيدة ألا أبلغ بني بني ربيع لـ الربيع بن ضبع الفزاري وعدد أبياتها ستة.

عن الربيع بن ضبع الفزاري

الربيع بن ضبع بن وهب بن بغيض بن مالك بن سعد بن عدي بن فزارة. كان من الخطباء الجاهليين، ومن فرسان فزارة المعدودين وشعرائهم، شهد يوم الهباءة وهو ابن مائة عام، وقاتل في حرب داحس والغبراء. قيل أنه أدرك الإسلام وقد كبر وخرف، وقيل أنه أسلم، وقيل منعه قومه أن يسلم.[١]

  1. معجم الشعراء العرب

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي