ألا بلغا قومي وخولة أنني

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة ألا بلغا قومي وخولة أنني لـ ضرار بن الأزور

اقتباس من قصيدة ألا بلغا قومي وخولة أنني لـ ضرار بن الأزور

ألا بلغا قومي وخولة أنني

أسير رهين موثق اليد بالقيد

وحولي علوج الروم من كل كافر

وأصبحت معهم لا أعيد ولا أبدي

فلو أنني فوق المحجل راكباً

وقائم حد العضب قد ملكت يدي

لأذللت جمع الروم إذلال نقمة

وأسقيتهم وسط الوغى أعظم الكد

فيا قلب مت هماً وحزناً وحسرة

ويا دمع عيني كن معيناً على خدي

فلو أن أقوامي وخولة عندنا

وألزم ما كنا عليه من العهد

كبا بي جوادي فانتبذت على الوغى

وأصبحت بالمقدور ولم أبلغن قصدي

شرح ومعاني كلمات قصيدة ألا بلغا قومي وخولة أنني

قصيدة ألا بلغا قومي وخولة أنني لـ ضرار بن الأزور وعدد أبياتها سبعة.

عن ضرار بن الأزور

ضرار بن مالك الأزور بن أوس بن خزيمة الأسدي. أحد الأبطال في الجاهلية والإسلام، كان شاعراً مطبوعاً، له صحبة، وهو الذي قتل مالك بن نويرة بأمر خالد بن الوليد، وقاتل يوم اليمامة أشد قتال، حتى قطعت ساقاه، فجعل يحبو على ركبتيه ويقاتل، والخيل تطأه. ومات بعد أيام في اليمامة. وقيل: في غيرها.[١]

تعريف ضرار بن الأزور في ويكيبيديا

هو الصحابي الجليل ضرار بن الأزور الأسدي، ويُكنى بـ «أبا الأزور»، ويقال أبو بلال.[٢]

  1. معجم الشعراء العرب
  2. ضرار بن الأزور - ويكيبيديا

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي