ألا طرقت سعدى فكيف تأفقت
من موسوعة الأدب العربي
أبيات قصيدة ألا طرقت سعدى فكيف تأفقت لـ أبو وجزة السعدي
أَلا طَرَقَت سُعدى فَكَيفَ تَأَفَّقَت
بِنا وَهيَ ميسانُ اللَيالي كَسولُها
تُباري بِأَجوازِ العَقيقِ غُدَيَّةً
عَلى هاجِراتٍ حانَ مِنها نُزولُها
شرح ومعاني كلمات قصيدة ألا طرقت سعدى فكيف تأفقت
قصيدة ألا طرقت سعدى فكيف تأفقت لـ أبو وجزة السعدي وعدد أبياتها اثنان.
عن أبو وجزة السعدي
يزيد بن أبي عبيد السُّلمي السعدي. نشأ في بني سعد، فغلب عليه نسبهم، وهو شاعر مشهور من التابعين وهو محدث مقرئ. وسكن المدينة، فانقطع إلى آل الزبير ومات بها. له شعر في قصائد نادرة من كتاب منتهى الطلب في أشعار العرب.[١]
تعريف أبو وجزة السعدي في ويكيبيديا
أَبُو وَجْزَةَ يَزِيدُ بْنُ عُبَيْدٍ السَّعْدِيُّ الْمَدَنِيُّ تابعي لَه إِدْرَاك ومحدث ثقة من أَعْيَانِ شُعَرَاءِ بَنِي سَعْدِ بْنِ بَكْرٍ، صَدُوقٌ. وقدم مع عمر بن الخطاب للشام سكن المدينة المنورة وتوفي فيها سنة ثَلاثِين ومائة[٢]
- ↑ معجم الشعراء العرب
- ↑ أبو وجزة السعدي - ويكيبيديا