ألا فاحملوا نحو اللئام الكواذب

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة ألا فاحملوا نحو اللئام الكواذب لـ ضرار بن الأزور

اقتباس من قصيدة ألا فاحملوا نحو اللئام الكواذب لـ ضرار بن الأزور

ألا فاحملوا نحو اللئام الكواذب

لترووا سيوفاً من دماء الكتائب

وردوا عن الدين المعظم في الورى

وارضوا إله العرش رب المواهب

فمن كان منكم يبتغي عتق ربه

من النار في يوم الجزا والمآرب

فيحمل هذا اليوم حملة ضيغم

ويرضي رسولاً في الورى غير كاذب

شرح ومعاني كلمات قصيدة ألا فاحملوا نحو اللئام الكواذب

قصيدة ألا فاحملوا نحو اللئام الكواذب لـ ضرار بن الأزور وعدد أبياتها أربعة.

عن ضرار بن الأزور

ضرار بن مالك الأزور بن أوس بن خزيمة الأسدي. أحد الأبطال في الجاهلية والإسلام، كان شاعراً مطبوعاً، له صحبة، وهو الذي قتل مالك بن نويرة بأمر خالد بن الوليد، وقاتل يوم اليمامة أشد قتال، حتى قطعت ساقاه، فجعل يحبو على ركبتيه ويقاتل، والخيل تطأه. ومات بعد أيام في اليمامة. وقيل: في غيرها.[١]

تعريف ضرار بن الأزور في ويكيبيديا

هو الصحابي الجليل ضرار بن الأزور الأسدي، ويُكنى بـ «أبا الأزور»، ويقال أبو بلال.[٢]

  1. معجم الشعراء العرب
  2. ضرار بن الأزور - ويكيبيديا

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي