ألا لا تفخرن أسد علينا
أبيات قصيدة ألا لا تفخرن أسد علينا لـ الخرنق بنت بدر

أَلا لا تَفخَرَن أَسَدٌ عَلَينا
بِيَومٍ كانَ حَيناً في الكِتابِ
فَقَد قُطِعَت رُؤوسٌ مِن قُعَينٍ
وَقَد نُقِعَت صُدورٌ مِن شَرابِ
وَأَردَينا اِبنَ حَسحاسٍ فَأَضحى
تَجولُ بِشِلوِهِ نُجُسُ الذِئابِ
شرح ومعاني كلمات قصيدة ألا لا تفخرن أسد علينا
قصيدة ألا لا تفخرن أسد علينا لـ الخرنق بنت بدر وعدد أبياتها ثلاثة.
عن الخرنق بنت بدر
? - 50 ق. هـ / ? - 574 م بن هفان بن مالك من بني ضبيعة، البكرية العدنانية. شاعرة من الشهيرات في الجاهلية، وهي أخت طرفة ابن العبد لأمه. وفي المؤرخين من يسميها الخرنق بنت هفان بن مالك بإسقاط بدر، تزوجها بشر بن عمرو بن مَرْشَد سيد بني أسد وقتلهُ بنو أسد يوم قلاب (من أيام الجاهلية) ، فكان أكثر شعرها في رثائه ورثاء من قتل معه من قومها ورثاء أخيها طرفة.[١]
تعريف الخرنق بنت بدر في ويكيبيديا
الخرنق بنت بدر بن هفان بن مالك البكرية العدنانية (توفيت نحو 50 ق.هـ-574 م) شاعرة من شعراء الجاهلية. هي أخت طرفة بن العبد من أمه. تزوجها بشر بن عمرو بن مرثد سيد بني أسد الذي قتل يوم كلاب من قبلهم. كان أكثر شعرها في رثائه ورثاء من قتل معه من قومها. كما رثت أخاها طرفة. لها ديوان شعر صغير.[٢]
- ↑ معجم الشعراء العرب
- ↑ الخرنق بنت بدر - ويكيبيديا