ألا من مبلف عني عميرا
أبيات قصيدة ألا من مبلف عني عميرا لـ زفر بن الحارث الكلابي

ألاَ مَن مُبلفٌ عني عُمَيراً
مقالَةَ عاتبٍ وعليك زاري
أتتُركُ حَيَّ ذي كَلَعٍ وكلبٍ
وتكسِرُ حَدَّ نابك في نزارِ
كمجتنح على احدى يديه
فَخانتهُ بِوَهنٍ وانكسارِ
بتغلبَ تبتغي الأرباحَ جَهلاً
وقَبَلَكَ أَفسدُوا ريحَ التجار
شرح ومعاني كلمات قصيدة ألا من مبلف عني عميرا
قصيدة ألا من مبلف عني عميرا لـ زفر بن الحارث الكلابي وعدد أبياتها أربعة.
عن زفر بن الحارث الكلابي
زفر بن الحارث بن عمرو بن معاذ الكلابي، أبو الهذيل. أمير، من التابعين، من أهل الجزيرة، كان كبير قيس في زمانه، شهد صفين مع معاوية أميراً على أهل قنسرين، وشهد وقعة مرج راهط مع الضحاك بن قيس الفهري، وقتل الضحاك، فهرب زفر إلى قرقيسيا (عند مصب نهر الخابور في الفرات) ولم يزل متحصناً فيها حتى مات، وكانت وفاته في خلافة عبد الملك بن مروان، قال البغدادي: في بضع وسبعين.[١]
تعريف زفر بن الحارث الكلابي في ويكيبيديا
أبو الهذيل زفر بن الحارث بن عبد عمرو بن معاذ بن يزيد بن عمرو بن خويلد بن نفيل بن عمرو بن كلاب. من الطبقة الأولى من التابعين من أهل الجزيرة الفراتية، وكبير قيس عيلان، وكان من الأمراء.
- ↑ معجم الشعراء العرب
- ↑ زفر بن الحارث الكلابي - ويكيبيديا