ألا هاتها حيث الجداول أصبحت
أبيات قصيدة ألا هاتها حيث الجداول أصبحت لـ شميم الحلي

أَلا هاتِها حيثُ الجداوِلُ أصبحت
تصولُ على أرجائِها بصلال
لدى نرجسٍ يَسبي العُيون بمثلِها
كأَقراطِ تِبرٍ كُلِّلَت بِلآلِ
شرح ومعاني كلمات قصيدة ألا هاتها حيث الجداول أصبحت
قصيدة ألا هاتها حيث الجداول أصبحت لـ شميم الحلي وعدد أبياتها اثنان.
عن شميم الحلي
علي بن الحسن بن عنتر بن ثابت الحلي، أبو الحسن شميم. شاعر، من العلماء بالأدب، من أهل الحلة المزيدية، نشأ ببغداد، وسافر إلى الشام وديار بكر. ومدح الأكابر وأخذ جوائزهم. واستوطن الموصل، فتوفي بها، عن نحو تسعين سنة. جمع كتاباً من نظمه سماه (الحماسة) مرتباً على أبواب الحماسة لأبي تمام. قال أبو شامة: كان قليل الدين ذا حماقة ورقاعة. له: (شرح المقامات الحريرية) ، و (الأماني في التهاني) ، و (التعازي في المرازي) ، و (المخترع في شرح اللمع) لابن جني، و (المنائح في المدائح) مجلدان.[١]
تعريف شميم الحلي في ويكيبيديا
هو علي بن الحسن بن عنتر بن ثابت الملقب بمهذب الدين (حوالي 511 هـ هـ - 601هـ)، البغدادي، ويعرف بلقب شُميم الحلّي، ويكنى بأبي الحسن، أصله من الحلّة المزيدية ونشأته ببغداد وتلقى فيها علومه وأخذ على أبي محمد بن الخشّاب، وكان شاعراً، لغوياً، أديباً، صنّف الكتب، وقد سافر إلى الشام وديار بكر. ومدح الأكابر وأخذ جوائزهم، واستوطن الموصل أخيراً وفيها وفاته.[٢]
- ↑ معجم الشعراء العرب
- ↑ شميم الحلي - ويكيبيديا