ألا يا موت كنت بنا رؤوفا

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة ألا يا موت كنت بنا رؤوفا لـ ابن سارة الأندلسي

اقتباس من قصيدة ألا يا موت كنت بنا رؤوفا لـ ابن سارة الأندلسي

ألا يا موت كنت بنا رؤوفاً

فجددت الحياة لنا بزورة

حماد لفعلك المشكور لما

كفيت مؤونة وسترت عورة

فأنكحنا الضريح بلا صداق

وجهزنا الفتاة بغير شورة

شرح ومعاني كلمات قصيدة ألا يا موت كنت بنا رؤوفا

قصيدة ألا يا موت كنت بنا رؤوفا لـ ابن سارة الأندلسي وعدد أبياتها ثلاثة.

عن ابن سارة الأندلسي

أبو محمد عبد الله بن محمد بن سارة البكري الشنتريني. شاعر أندلسي ولد في بلدة شنترين وإليها ينتسب. عاش ابن سارة في عصر كان عصراً للثقافة الأندلسية المزدهرة بكل أبعادها وفي شتى فروعها. وقد كان ابن سارة أديباً شاعراً، قائماً على جمهرة من اللغة والنحو ورواية الشعر حسن الخط جيد النقل والضبط. ويتصف شعره بالمتانة وعمق إشاراته اللغوية والتاريخية واقتباساته من القرآن والحديث والفقه والشعر والأمثال والحكم. ومع ذلك كان ملماً بالتراث العربي. له (ديوان شعر -ط) .[١]

  1. معجم الشعراء العرب

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي