ألما بحرس ذى الزروع فسلما

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة ألما بحرس ذى الزروع فسلما لـ ابن الدمينة

اقتباس من قصيدة ألما بحرس ذى الزروع فسلما لـ ابن الدمينة

أَلِمَّا بِحَرسٍ ذِى الزُّرُوعِ فَسَلِّمَا

وَإن كانَ عن قَصدِ المَطِيِّ يَجورُ

فَإنَّ بِحَرسٍ ذِى الزُّرُوعِ لِنِسوَةً

فُؤَدُكَ فى تَكليمِهنَّ يُحُورُ

شرح ومعاني كلمات قصيدة ألما بحرس ذى الزروع فسلما

قصيدة ألما بحرس ذى الزروع فسلما لـ ابن الدمينة وعدد أبياتها اثنان.

عن ابن الدمينة

عبد الله بن عبيد الله بن أحمد، من بني عامر بن تيم الله، من خثعم، أبو السري، والدمينة أمه. شاعر بدوي، من أرق الناس شعراً، قل أن يرى مادحاً أو هاجياً، أكثر شعره الغزل والنسيب والفخر. كان العباس بن الأحنف يطرب ويترنح لشعره، واختار له أبو تمام في باب النسيب من ديوان الحماسة ستة مقاطيع. وهو من شعراء العصر الأموي، اغتاله مصعب بن عمرو السلولي، وهو عائد من الحج، في تبالة (بقرب بيشة للذاهب من الطائف) أو في سوق العبلاء (من أرض تبالة) . له (ديوان شعر - ط) صغير.[١]

  1. معجم الشعراء العرب

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي