ألم بي طيفها إلمام معتذر

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة ألم بي طيفها إلمام معتذر لـ سليمان الصولة

اقتباس من قصيدة ألم بي طيفها إلمام معتذر لـ سليمان الصولة

ألم بي طيفها إلمام معتذرِ

وما تواني عن التسآل عن خبري

وصرح الضر بالأخبار عن دنفي

فراح يسأل عنها عفو مقتدر

يقول ماذا جرى حتى جرى بدن ال

مشتاق يا مي من عينيه كالمطر

بعد اقتطاف ثمار الوصل يانعةً

ولذة العيش بين الناي والوتر

فما رأيت وأيم اللَه أظرف من

ذاك الخيال شفيعاً غير مندحر

ما غاب حتى رأيت الشمس مشرقةً

منها علي بديجور من الشعر

لكنها ما بدت في الشرق ضرتها

إلا تغيب منها الصبح عن بصري

شرح ومعاني كلمات قصيدة ألم بي طيفها إلمام معتذر

قصيدة ألم بي طيفها إلمام معتذر لـ سليمان الصولة وعدد أبياتها سبعة.

عن سليمان الصولة

سليمان بن إبراهيم الصولة. شاعر، كثير النظم، ولد في دمشق وتعلم بمصر وعاد إلى الشام في حملة إبراهيم باشا على البلاد الشامية، واستقر في دمشق فاتصل بالأمير عبد القادر الجزائري ولزمه مدة ثلاثين سنة، وله فيه قصائد، وسافر إلى مصر سنة 1883م فأقام إلى أن توفي بالقاهرة. له (ديوان -ط) ، وله: (حصن الوجود، الواقي من خبث اليهود - خ) .[١]

تعريف سليمان الصولة في ويكيبيديا

سليمان الصولة (1230 - 1317 هـ / 1814 - 1899 م) ولد في دمشق، وتوفي في القاهرة. تلقى علومه في مصر، وقرأ على علمائها، وبرع في العلوم العربية والآداب، ونظم الشعر وتفرد به.تردد بين دمشق والقاهرة مرتين، فقد ولد في دمشق، ودرس في الأزهر الشريف، وعاد إلى الشام مع حملة إبراهيم باشا، وبقي فيها نحو ثلاثين سنة اتصل فيها بالأمير عبد القادر الجزائري. قصد مصر للمرة الثانية عام 1883، فأقام فيها حتى خاتمة حياته. تقلد عدة وظائف في الدواوين المصرية.[٢]

  1. معجم الشعراء العرب
  2. سليمان الصولة - ويكيبيديا

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي