ألم ترها مرة إذ نأت

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة ألم ترها مرة إذ نأت لـ إبراهيم بن العباس الصولي

اقتباس من قصيدة ألم ترها مرة إذ نأت لـ إبراهيم بن العباس الصولي

أَلَم تَرها مَرَّة إِذ نَأَت

وَلَم تَأتِ مِن بَين أَترابِها

وَقَد غَمَرتها دَواعي السُرور

بِإِشعالِها وَبِإِلهابِها

وَنَحنُ فُتورٌ إِلى أَن بَدَت

وَبَدر الدُّجى بَينَ أَثوابِها

فَلَمّا نَأَت كَيفَ كُنّا لها

وَلَما دنت كَيف كنّا بِها

شرح ومعاني كلمات قصيدة ألم ترها مرة إذ نأت

قصيدة ألم ترها مرة إذ نأت لـ إبراهيم بن العباس الصولي وعدد أبياتها أربعة.

عن إبراهيم بن العباس الصولي

إبراهيم بن العباس بن محمد بن صول أبو إسحاق. كاتب العراق في عصره، أصله من خراسان، وكان جده محمد من رجال الدولة العباسية ودعاتها، ونشأ إبراهيم في بغداد فتأدب فيها، وقربه الخلفاء، فكان كاتباً للمعتصم والواثق والمتوكل. وتنقل في الأعمال والدواوين إلى أن مات، متقلداً ديوان الضياع والنفقان بسامراء. قال دعبل الشاعر: لو تكسب إبراهيم بن العباس بالشعر لتركنا في غير شيء. وكان يدعي خؤولة العباس بن الأحنف الشاعر. له (ديوان رسائل) و (ديوان شعر) و (كتاب الدولة) و (كتاب العطر) و (كتاب الطبخ) .[١]

  1. معجم الشعراء العرب

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي