أما ترى الأبرميس مضطربا

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة أما ترى الأبرميس مضطربا لـ الشريف العقيلي

اقتباس من قصيدة أما ترى الأبرميس مضطربا لـ الشريف العقيلي

أَما تَرى الأَبرَميسَ مُضطَرِبا

كَأَنَّهُ قَلبُ عاشِقٍ رَجِفِ

لَمّا رَأَتهُ المِياهُ مُرتَدعِداً

فيها كَسَتهُ جَواشِنَ الصَدَفِ

فَظَلَّ مِن لِذَّةِ السُرورِ بِها

يَفتَحُ مِنهُ مَواضِعُ الشَنَفِ

شرح ومعاني كلمات قصيدة أما ترى الأبرميس مضطربا

قصيدة أما ترى الأبرميس مضطربا لـ الشريف العقيلي وعدد أبياتها ثلاثة.

عن الشريف العقيلي

علي بن الحسين بن حيدرة بن محمد بن عبد الله بن محمد العقيلي. ينتهي نسبه إلى علي بن أبي طالب (وقيل أنه ينسب إلى عقيل بن أبي طالب) . شاعر هاشمي زار القاهرة وجزيرة الفسطاط وأقام بها أيام الفاطميين وفي شعره أرجوزة طويلة ناقض فيها ابن المعتز في أرجوزته التي ذم فيها الصبوح ومدح الغبوق.[١]

تعريف الشريف العقيلي في ويكيبيديا

الشريف العقيلي (؟ - 450 هـ / ؟ - 1058 م) هو علي بن الحسين بن حيدرة بن محمد بن عبد الله بن محمد العقيلي، شاعر هاشمي ينتهي نسبه إلى علي بن أبي طالب (وقيل أنه ينسب إلى عقيل بن أبي طالب)، وهو من أبرز شعراء مصر في القرنين الرابع والخامس الهجريين.ولد الشريف العقيلى في الفسطاط («مدينة مصر»)، وأقام بها أيام الفاطميين وتغنى بجمال طبيعتها، وكان له بساتين بها ومتنزهات، فأبدع ماعرف بالروضيات.[٢]

  1. معجم الشعراء العرب
  2. الشريف العقيلي - ويكيبيديا

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي