أمست وشاتك قد دبت عقاربها

أبيات قصيدة أمست وشاتك قد دبت عقاربها لـ مجنون ليلى

أَمسَت وُشاتُكَ قَد دَبَّت عَقارِبُها

وَقَد رَمَوكَ بِعَينِ الغِشِّ وَاِبتَدَروا

تُريكَ أَعيُنُهُم ما في صُدورِهِمُ

إِنَّ الصُدورَ يُؤَدّي غَيبَها النَظَرُ

شرح ومعاني كلمات قصيدة أمست وشاتك قد دبت عقاربها

قصيدة أمست وشاتك قد دبت عقاربها لـ مجنون ليلى وعدد أبياتها اثنان.

عن مجنون ليلى

قيس بن الملوح بن مزاحم العامري. شاعر غزل، من المتيمين، من أهل نجد. لم يكن مجنوناً وإنما لقب بذلك لهيامه في حب ليلى بنت سعد التي نشأ معها إلى أن كبرت وحجبها أبوها، فهام على وجهه ينشد الأشعار ويأنس بالوحوش، فيرى حيناً في الشام وحيناً في نجد وحيناً في الحجاز، إلى أن وجد ملقى بين أحجار وهو ميت فحمل إلى أهله.