أنا الذي للواحي حيث قابلهم

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة أنا الذي للواحي حيث قابلهم لـ المفتي عبد اللطيف فتح الله

اقتباس من قصيدة أنا الذي للواحي حيث قابلهم لـ المفتي عبد اللطيف فتح الله

أَنا الّذي لِلواحي حَيثُ قابَلَهم

أَضحى يُداريهِم وَيَخشى تقوُّلَهم

وَحَيث عَن حِبِّه قَد كانَ سائلَهم

قَالوا حَبيبُكَ مَحمومٌ فَقُلت لَهُم

أَنا الّذي كُنت في حِمّائِهِ سبَبا

لا تَعجَبوا فَلظىً كَالجزءِ مِن خَلَدي

وَإِنَّ نارَ الدُّنى كَالبعضِ مِن جَسدي

مُذ زَارَني بَعدَ أَن أَفنى الهَوى جلَدي

عانَقتُهُ وَلَهيبُ النَّارِ في كَبِدي

فَأَثَّرت فيهِ تِلكَ النّارُ فَاِلتَهَبا

شرح ومعاني كلمات قصيدة أنا الذي للواحي حيث قابلهم

قصيدة أنا الذي للواحي حيث قابلهم لـ المفتي عبد اللطيف فتح الله وعدد أبياتها ستة.

عن المفتي عبد اللطيف فتح الله

المفتي عبد اللطيف فتح الله

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي