أنا الفارس المشهور في كل موطن

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة أنا الفارس المشهور في كل موطن لـ المقداد بن الأسود

اقتباس من قصيدة أنا الفارس المشهور في كل موطن لـ المقداد بن الأسود

أنا الفارس المشهور في كل موطن

وناصر دين النبي محمد

لعل ننال الفوز عند إلهنا

فيا فوز من أضحى نزيل المؤيد

ونقتل عباد الصليب جميعهم

بأسمر خطى وعضب مهند

شرح ومعاني كلمات قصيدة أنا الفارس المشهور في كل موطن

قصيدة أنا الفارس المشهور في كل موطن لـ المقداد بن الأسود وعدد أبياتها ثلاثة.

عن المقداد بن الأسود

المقداد بن عمرو، ويعرف بابن الأسود، الكندي البهراني الحضرمي، أبو معبد، أو أبو عمرو. صحابي، من الأبطال، هو أحد السبعة الذين كانوا أول من أظهر الإسلام، وهو أول من قاتل على فرس في سبيل الله، وفي الحديث: (إن الله عز وجل أمرني بحب أربعة وأخبرني أنه يحبهم: علي، والمقداد، وأبو ذر، وسلمان) . وكان في الجاهلية من سكان حضرموت، واسم ابيه عمرو بن ثعلبة البهراني الكندي. ووقع بين المقداد وابن شمر بن حجر الكندي خصام فضرب المقداد رجله بالسيف وهرب إلى مكة، فتبناه الأسود بن عبد يغوث الزهري، فصار يقال له (المقداد بن الأسود) إلى أن نزلت آية (ادعوهم لآبائهم) فعاد يتسمى (المقداد بن عمرو) وشهد بدراً وغيرها. وسكن المدينة. وتوفى على مقربة منها، فحمل إليها ودفن فيها. له 48 حديثاً.[١]

تعريف المقداد بن الأسود في ويكيبيديا

المقداد بن عمرو المعروف أيضًا بـ المقداد بن الأسود (المتوفى سنة 33 هـ) صحابي بدري، هاجر إلى الحبشة ثم إلى يثرب، وشارك مع النبي محمد في غزواته كلها، كما شارك في فتوح الشام ومصر.[٢]

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي